أوصى مهندسون زراعيون، متخصصون في الآليات المتبعة لمكافحة الآفات الحشرية في أشجار النخيل، بتقليل الإنارة في المزارع خلال الفترة المسائية، لطرد أو خفض جذب حفارات ساق النخيل ذي القرون الطويلة، وحفار العذوق إلى المزرعة وبالتالي حدوث الإصابة، أو العمل على استبدال الإنارة، وتحويلها إلى إنارة (LED).
وأكدوا لـ«الوطن»، أن من بين الآليات المتبعة لمكافحة حفار ساق النخيل ذي القرون الطويلة وحفار العذوق، المكافحة الفيزيائية، التي تعتمد على الإنارة لجذب الأطوار الكاملة لتلك الحفارات، حيث تعمل المصائد وبواسطة الإنارة على جذب الطور الكامل للحشرة واصطدامها باللوح المعدني، ومن ثم سقوطها في الإناء المثبت في وسط المصيدة، وتكون نسبة الاصطياد كبيرة في أشهر مايو ويونيو ويوليو، لنشاط الحفارات خارج جذع النخلة، بغرض التكاثر، ووضع البيض على جذع النخلة، ووضع المصيدة، بعيدًا عن إضاءة المزرعة تجنبًا لحدوث التشتت للحفارات بين إضاءة المزرعة، وإضاءة المصائد الضوئية.
التحليل البيئي
شهدت جلسات مدارس المزارعين الحقلية في واحة الأحساء، بحضور 20 مزارعًا من مختلف قطاعات الواحة، تطبيق نظام التحليل البيئي الزراعي لأشجار النخيل، وتقسيم المتدربين إلى 4 مجموعات، على حقل خاضع للممارسات المحلية، وغير متبع به الخدمات الزراعية من نمو الحشائش والأعشاب في حوض النخيل، واكتظاظ النخلة بالرواكيب، والفسائل وبقايا محصول التمر للأصناف المبكرة في أحواض النخيل، ووجود مخلفات النخيل من الأعوام السابقة في أنحاء الحقل.
الممارسات المحلية
جرى في الحقل تطبيق توصيات تحليل النظام البيئي الزراعي من خلال إزالة الحشائش والرواكيب، وجمع بقايا محصول التمر المتساقط من الأصناف المبكرة من حوض النخيل، وإزالة مخلفات النخيل، ومقارنة الحقل المطبق به الإدارة المتكاملة لمكافحة سوسة النخيل الحمراء مع حقل الممارسات المحلية «المهمل»، ولوحظ إزالة كل من شأنه إعاقة الرصد والفحص والاستكشاف للإصابة بسوسة النخيل الحمراء على النخيل مبكرًا، ولسهولة التنقل بين أشجار النخيل.
وأكدوا لـ«الوطن»، أن من بين الآليات المتبعة لمكافحة حفار ساق النخيل ذي القرون الطويلة وحفار العذوق، المكافحة الفيزيائية، التي تعتمد على الإنارة لجذب الأطوار الكاملة لتلك الحفارات، حيث تعمل المصائد وبواسطة الإنارة على جذب الطور الكامل للحشرة واصطدامها باللوح المعدني، ومن ثم سقوطها في الإناء المثبت في وسط المصيدة، وتكون نسبة الاصطياد كبيرة في أشهر مايو ويونيو ويوليو، لنشاط الحفارات خارج جذع النخلة، بغرض التكاثر، ووضع البيض على جذع النخلة، ووضع المصيدة، بعيدًا عن إضاءة المزرعة تجنبًا لحدوث التشتت للحفارات بين إضاءة المزرعة، وإضاءة المصائد الضوئية.
التحليل البيئي
شهدت جلسات مدارس المزارعين الحقلية في واحة الأحساء، بحضور 20 مزارعًا من مختلف قطاعات الواحة، تطبيق نظام التحليل البيئي الزراعي لأشجار النخيل، وتقسيم المتدربين إلى 4 مجموعات، على حقل خاضع للممارسات المحلية، وغير متبع به الخدمات الزراعية من نمو الحشائش والأعشاب في حوض النخيل، واكتظاظ النخلة بالرواكيب، والفسائل وبقايا محصول التمر للأصناف المبكرة في أحواض النخيل، ووجود مخلفات النخيل من الأعوام السابقة في أنحاء الحقل.
الممارسات المحلية
جرى في الحقل تطبيق توصيات تحليل النظام البيئي الزراعي من خلال إزالة الحشائش والرواكيب، وجمع بقايا محصول التمر المتساقط من الأصناف المبكرة من حوض النخيل، وإزالة مخلفات النخيل، ومقارنة الحقل المطبق به الإدارة المتكاملة لمكافحة سوسة النخيل الحمراء مع حقل الممارسات المحلية «المهمل»، ولوحظ إزالة كل من شأنه إعاقة الرصد والفحص والاستكشاف للإصابة بسوسة النخيل الحمراء على النخيل مبكرًا، ولسهولة التنقل بين أشجار النخيل.