صدرت مؤخرًا تعديلات على أنظمة التقاعد المدني والتأمينات الاجتماعية في السعودية، ومن أهم التعديلات (تمديد عمر المتقاعد النهائي إلى 65 سنة)، وبعد تصفحي لمواقع التواصل الاجتماعي وتعليقات المواطنين، وبعد قراءتي للمؤشر الأخير الذي أصدرته مؤسسة «ميرسر» بالتعاون مع «سي إف إيه إنستيتيوت»، والخاص بأنظمة معاشات التقاعد في العالم، أود أن أنقل لكم أهم 10 خدمات ومبادرات ينتظرها المتقاعد السعودي بعد القرارات الجديدة:
أولا: إلزام الشركات العقارية والاستثمارية بالاهتمام بتوفير وحدات الفنادق السكنية الخاصة للمتقاعدين التي تتوافر فيها خدمات 5 نجوم من برك سباحة وصالات ألعاب وخدمات طبية وتمريضية على مدار الساعة، بحيث تصبح المعيشة فيها مريحة وأمينة وصحية وجذابة ومفيدة أكثر من بقاء هؤلاء المتقاعدين في بيوتهم أو بيوت أبنائهم الخاصة، خاصة لأولئك الذين تعودوا مشاركة الآخرين أنشطتهم العقلية أو الرياضية المتنوعة. فهذه ليست دورا للعجزة بقدر ما هي فنادق فخمة من فئة 5 نجوم يمكن للرجل أو المرأة الكبيرة في السن دخولها أو تركها ساعة شاؤوا.
ثانيا: ضرورة إلزام الشركات والقطاع الخاص والمؤسسات الاقتصادية والتجارية والعلمية بالاستفادة من خبرات هذا الجيل ونضجه العملي والنفسي، عن طريق استحداث وظائف تحت مسمى (مستشارين)، برواتب مقطوعة يمارس من خلالها كبار السن دورهم في العمل والتطوير.
ثالثا: إلزام قطاع التأمين بالمملكة بتوفير تغطية تأمينية طبية للمتقاعدين ومنحهم فئة vvip.
رابعا: منح المتقاعدين والمتقاعدات بطاقة «المتقاعد السعودي» التي توفر خصومات تصل إلى 25 % في العديد من المراكز التجارية والخدمية، إضافة إلى المراكز التجارية والمطاعم، ويمكن أيضًا توسيع نطاق الخصومات ليشمل مراكز اللياقة الصحية والرياضية.
خامسا: منح المتقاعد الدخول المجاني إلى كل مراكز الترفيه في المملكة مثل «البوليفارد» والمسرحيات «وكل الأنشطة الفنية والحفلات الموسيقية والأنشطة الثقافية ودخول الملاعب مثل «دوري روشن» و«رياضات الملاكمة» وغيرها، وهي ميزة قيمة قد تساهم في تعزيز رفاهيتهم وسعادتهم، وتوفير الدخول المجاني لهذه المراكز يمكن أن يعزز نمط حياة الشيخوخة النشطة بين المتقاعدين ويشجعهم على ممارسة الأنشطة البدنية والاجتماعية، مما يعزز الصحة والعافية العامة لهم.
سادسا: توفير خصومات على أسعار الإقامة في الفنادق للمتقاعدين يمثل ميزة رائعة وجذابة للسائح المتقاعد، ويمكن أن تكون ضمن الحوافز والمزايا للمتقاعدين في المملكة، من خلال تقديم خصومات تتراوح بين 40 % و50 %، يمكن للمتقاعدين الاستمتاع بفوائد مالية ملموسة عند حجز إقامتهم في الفنادق.
سابعا: دفع نسبة من الإيجار للمساكن للمتقاعدين تصل إلى 25 % قد يكون مبادرة إنسانية مهمة تساهم في تخفيف العبء المالي عنهم خصوصًا لأولئك الذين يعانون من صعوبات مالية.
ثامنا: منح المتقاعدين خصما بنسبة 50 % على تذاكر النقل العام مثل الحافلات والقطارات وخطوط الطيران يعد من المزايا المهمة التي تجعل التنقل أكثر سهولة وبأسعار مريحة.
كل هذه المبادرات تؤسس وتسهم فيها المؤسسات الحكومية والخاصة لرعاية هذه الشريحة الاجتماعية التي قامت بدورها الوطني، إبان شبابها وقوتها، وحان وقت رعايتهم من جانب مؤسسات المجتمع تقديرا لهم وعرفانا بالجميل عن الأدوار التي قاموا بها في بناء المجتمع والوطن.
وأخيرا نترك المجال للقارئ العزيز لإضافة المبادرتين التاسعة والعاشرة، ضمن المبادرات التي تلبي احتياجات هؤلاء الأبطال.
أولا: إلزام الشركات العقارية والاستثمارية بالاهتمام بتوفير وحدات الفنادق السكنية الخاصة للمتقاعدين التي تتوافر فيها خدمات 5 نجوم من برك سباحة وصالات ألعاب وخدمات طبية وتمريضية على مدار الساعة، بحيث تصبح المعيشة فيها مريحة وأمينة وصحية وجذابة ومفيدة أكثر من بقاء هؤلاء المتقاعدين في بيوتهم أو بيوت أبنائهم الخاصة، خاصة لأولئك الذين تعودوا مشاركة الآخرين أنشطتهم العقلية أو الرياضية المتنوعة. فهذه ليست دورا للعجزة بقدر ما هي فنادق فخمة من فئة 5 نجوم يمكن للرجل أو المرأة الكبيرة في السن دخولها أو تركها ساعة شاؤوا.
ثانيا: ضرورة إلزام الشركات والقطاع الخاص والمؤسسات الاقتصادية والتجارية والعلمية بالاستفادة من خبرات هذا الجيل ونضجه العملي والنفسي، عن طريق استحداث وظائف تحت مسمى (مستشارين)، برواتب مقطوعة يمارس من خلالها كبار السن دورهم في العمل والتطوير.
ثالثا: إلزام قطاع التأمين بالمملكة بتوفير تغطية تأمينية طبية للمتقاعدين ومنحهم فئة vvip.
رابعا: منح المتقاعدين والمتقاعدات بطاقة «المتقاعد السعودي» التي توفر خصومات تصل إلى 25 % في العديد من المراكز التجارية والخدمية، إضافة إلى المراكز التجارية والمطاعم، ويمكن أيضًا توسيع نطاق الخصومات ليشمل مراكز اللياقة الصحية والرياضية.
خامسا: منح المتقاعد الدخول المجاني إلى كل مراكز الترفيه في المملكة مثل «البوليفارد» والمسرحيات «وكل الأنشطة الفنية والحفلات الموسيقية والأنشطة الثقافية ودخول الملاعب مثل «دوري روشن» و«رياضات الملاكمة» وغيرها، وهي ميزة قيمة قد تساهم في تعزيز رفاهيتهم وسعادتهم، وتوفير الدخول المجاني لهذه المراكز يمكن أن يعزز نمط حياة الشيخوخة النشطة بين المتقاعدين ويشجعهم على ممارسة الأنشطة البدنية والاجتماعية، مما يعزز الصحة والعافية العامة لهم.
سادسا: توفير خصومات على أسعار الإقامة في الفنادق للمتقاعدين يمثل ميزة رائعة وجذابة للسائح المتقاعد، ويمكن أن تكون ضمن الحوافز والمزايا للمتقاعدين في المملكة، من خلال تقديم خصومات تتراوح بين 40 % و50 %، يمكن للمتقاعدين الاستمتاع بفوائد مالية ملموسة عند حجز إقامتهم في الفنادق.
سابعا: دفع نسبة من الإيجار للمساكن للمتقاعدين تصل إلى 25 % قد يكون مبادرة إنسانية مهمة تساهم في تخفيف العبء المالي عنهم خصوصًا لأولئك الذين يعانون من صعوبات مالية.
ثامنا: منح المتقاعدين خصما بنسبة 50 % على تذاكر النقل العام مثل الحافلات والقطارات وخطوط الطيران يعد من المزايا المهمة التي تجعل التنقل أكثر سهولة وبأسعار مريحة.
كل هذه المبادرات تؤسس وتسهم فيها المؤسسات الحكومية والخاصة لرعاية هذه الشريحة الاجتماعية التي قامت بدورها الوطني، إبان شبابها وقوتها، وحان وقت رعايتهم من جانب مؤسسات المجتمع تقديرا لهم وعرفانا بالجميل عن الأدوار التي قاموا بها في بناء المجتمع والوطن.
وأخيرا نترك المجال للقارئ العزيز لإضافة المبادرتين التاسعة والعاشرة، ضمن المبادرات التي تلبي احتياجات هؤلاء الأبطال.