1- تخفيف الغثيان
يحتوي الزنجبيل على مركب يُسمى بالجينجيرول (Gingerol)، وهو المركب الأساسي المسؤول عن إعطائه فوائده المتعددة للمعدة والجسم، وأثبتت مجموعة كبيرة من الدراسات العلمية فعالية الزنجبيل في علاج الغثيان بشكل أساسي.
ويعمل الزنجبيل على تخفيف الغثيان من خلال
زيادة حركة الأمعاء، ويساعد الزنجبيل على حركة الطعام في الجهاز الهضمي، مما يخفف من الشعور بالغثيان.
منع مستقبلات السيروتونين، يثبط الزنجبيل مستقبلات السيروتونين في بطانة الأمعاء، مما يساعد على تهدئة الأعصاب التي تثير ردة فعل الغثيان.
2- تحسين الهضم
يعمل الزنجبيل على تحسين حركة الأمعاء، وتفريغ المعدة بشكل أسرع، مما يساعد على تحريك الطعام بشكل أفضل عبر الجهاز الهضمي، وعلاج أي عسر هضم، كما أنه قد يكون له دور في تخفيف الإمساك أو الوقاية منه.
3- علاج الانتفاخ والغازات
أشارت دراسات عديدة إلى أن الإنزيمات الموجودة في الزنجبيل تساعد على تكسير الغازات التي تتكون في الأمعاء خلال عملية الهضم، مما يساعد ذلك على طردها، والتخفيف من ألم المعدة المصاحب لها.
يحتوي الزنجبيل على مركب يُسمى بالجينجيرول (Gingerol)، وهو المركب الأساسي المسؤول عن إعطائه فوائده المتعددة للمعدة والجسم، وأثبتت مجموعة كبيرة من الدراسات العلمية فعالية الزنجبيل في علاج الغثيان بشكل أساسي.
ويعمل الزنجبيل على تخفيف الغثيان من خلال
زيادة حركة الأمعاء، ويساعد الزنجبيل على حركة الطعام في الجهاز الهضمي، مما يخفف من الشعور بالغثيان.
منع مستقبلات السيروتونين، يثبط الزنجبيل مستقبلات السيروتونين في بطانة الأمعاء، مما يساعد على تهدئة الأعصاب التي تثير ردة فعل الغثيان.
2- تحسين الهضم
يعمل الزنجبيل على تحسين حركة الأمعاء، وتفريغ المعدة بشكل أسرع، مما يساعد على تحريك الطعام بشكل أفضل عبر الجهاز الهضمي، وعلاج أي عسر هضم، كما أنه قد يكون له دور في تخفيف الإمساك أو الوقاية منه.
3- علاج الانتفاخ والغازات
أشارت دراسات عديدة إلى أن الإنزيمات الموجودة في الزنجبيل تساعد على تكسير الغازات التي تتكون في الأمعاء خلال عملية الهضم، مما يساعد ذلك على طردها، والتخفيف من ألم المعدة المصاحب لها.