حظي مهرجان المانجو في نسخته العشرين بمشاركة دولية أولى لعدد من المزارعين من دولة الإمارات المهتمين بزراعة المانجو والفواكه الاستوائية.
وأوضح جوهري الحمادي عضو المجلس البلدي والمشرف العام على مهرجان المانجو بخوربكان بالإمارات لـ«الوطن» أن هناك مشاركة فعلية لمزارعي الإمارات بعرض محصول المانجو والفواكه الاستوائية الإماراتية، كما شاركنا بثمرة جديدة نطلق عليها الخد الجميل، وهي من أرقى انواع الفواكه إذ تتميز بلونها وطعمها الفريد، وأشار إلى أن المشاركة تفيد في اكتساب الخبرة من المزارعين، وبين أن الشيخ سلطان بن محمد القاسمي يقول «كنا نأكل مما نستورد والآن صرنا نأكل مما نزرع، وأنتم يا أهل جازان تأكلون مما تزرعون».
وذكر الخبير الزراعي سعيد المعيلي أنهم قاموا بالتجول على عدد من المزارع في جازان من أجل أخذ التجارب واكتساب الخبرة والتعاون بشكل كبير، وأشار إلى أنهم مشاركون في المهرجان بمحافظة صبيا بمحصول المانجو الإماراتي الذي يتكون من 152 صنفًا ونوعًا. وأشار إلى أن هناك الكثير من المزارع والمزارعين المختصين بزراعة المانجو في الإمارات وخصوصًا في السنوات الخمس الأخيرة والحاصلين على دورات وتأهيل في مجال الزراعة، وهذا ما أكسبهم التنافسية في زيادة الإنتاج وتنوعه بشكل كبير.
وأوضح جوهري الحمادي عضو المجلس البلدي والمشرف العام على مهرجان المانجو بخوربكان بالإمارات لـ«الوطن» أن هناك مشاركة فعلية لمزارعي الإمارات بعرض محصول المانجو والفواكه الاستوائية الإماراتية، كما شاركنا بثمرة جديدة نطلق عليها الخد الجميل، وهي من أرقى انواع الفواكه إذ تتميز بلونها وطعمها الفريد، وأشار إلى أن المشاركة تفيد في اكتساب الخبرة من المزارعين، وبين أن الشيخ سلطان بن محمد القاسمي يقول «كنا نأكل مما نستورد والآن صرنا نأكل مما نزرع، وأنتم يا أهل جازان تأكلون مما تزرعون».
وذكر الخبير الزراعي سعيد المعيلي أنهم قاموا بالتجول على عدد من المزارع في جازان من أجل أخذ التجارب واكتساب الخبرة والتعاون بشكل كبير، وأشار إلى أنهم مشاركون في المهرجان بمحافظة صبيا بمحصول المانجو الإماراتي الذي يتكون من 152 صنفًا ونوعًا. وأشار إلى أن هناك الكثير من المزارع والمزارعين المختصين بزراعة المانجو في الإمارات وخصوصًا في السنوات الخمس الأخيرة والحاصلين على دورات وتأهيل في مجال الزراعة، وهذا ما أكسبهم التنافسية في زيادة الإنتاج وتنوعه بشكل كبير.