اختتمت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان برنامج التجارب العلمية «تجارب بيئة الجاذبية الصغرى» تحت شعار «السعودية نحو الفضاء عبر الارتباط اللحظي مع رائدَيْ الفضاء السعوديَيْن بمركبة الفضاء الدولية، بهدف إشراك طلبة تعليم جازان في تجارب علمية لحظية مع رائدي الفضاء السعوديين، وتنمية مواهبهم ومهاراتهم البحثية في مجال الفضاء.
شغف البحث
شارك مدير عام التعليم بمنطقة جازان ملهي بن حسن عقدي الطلاب وبناته الطالبات تجاربهم العلمية، مشيدًا بما لمسه من فخرهم واعتزازهم بما حققه وطننا الغالي على مختلف الأصعدة، ومؤكدًا أهمية هذا البرنامج في تنمية ملكات الطلبة البحثية، وزيادة شغفهم بالبحث العلمي والاكتشاف، الأمر الذي يسهم في إلهامهم لاستكمال تعليمهم في مجالات الفضاء وإتاحة الفرصة لهم للمشاركات الوطنية.
ابتكارات الفضاء
بين عقدي أن برنامج تجارب بيئة الجاذبية الصغرى يأتي بالتعاون بين وزارة التعليم والهيئة السعودية للفضاء، بهدف تنمية مهارات وقدرات طلبة التعليم العام في المملكة العربية السعودية، ورفع مستويات الوعي لديهم في جميع المجالات العلمية، ودعم وتشجيع البحوث والابتكارات العلمية في مجال الفضاء.
مشاركة برناوي والقرني
شارك 535 طالبًا وطالبة على مدار ثلاثة أيام في 3 تجارب علمية مع رائدي الفضاء السعوديين علي القرني وريانة برناوي عبر الارتباط اللحظي مع محطة الفضاء الدولية التجربة الأولى انتشار الألوان السائلة، والتي نفذت يوم السبت 27 مايو، شارك فيها 222 طالبًا وطالبة من المرحلة الابتدائية «الصفوف العليا»، وفي اليوم الثاني الأحد 28 مايو، نفذت تجربة الطائرة الورقية الفضائية، شارك في تنفيذها 114 طالبًا وطالبة من المرحلة المتوسطة، وفي اليوم الثالث الاثنين 29 مايو 2023م نفذت تجربة أنماط انتقال الحرارة في الأرض مقارنة بالفضاء، شارك في تنفيذها 159 طالبًا وطالبة من المرحلة الثانوية.
مبادرة وطنية
الجدير بالذكر أن بيئة الجاذبية الصغرى إحدى المبادرات التي يشارك فيها الطلاب والطالبات في مسابقات داخلية تسهم في تطوير مهاراتهم وقدراتهم في البحوث العلمية، بالتزامن مع رواد الفضاء السعوديين على محطة الفضاء الدولية، وذلك في ظل التطورات والتغيرات العالمية في مجال الفضاء، وسعيًا لتحقيق رؤية المملكة لتكون ضمن أفضل 10 دول في الفضاء بحلول 2030م.
ويهدف البرنامج لإجراء تجارب علمية طلابية تتم من قبل الطلاب والطالبات على الأرض، بمقرات خاصة مجهزة بالتزامن مع تنفيذ ذات التجارب في محطة الفضاء الدولية في بيئة الجاذبية الصغرى من قبل رواد الفضاء السعوديين، وزيادة الوعي الوطني لدى الطلبة بأهمية الفضاء وعلومه، وتدريبهم على التفكير النقدي، ومقارنة النتائج بين الجاذبية الصغرى والجاذبية الأرضية، وتعزيز الفخر الوطني من خلال خلق بيئة داعمة للبحث والتطوير والابتكار في مجال علوم الفضاء المختلفة.
ويستهدف البرنامج الذي سبق تنفيذه ترشيح تعليم جازان لمنسقين ومدربين للبرنامج، وعقد ورش عمل تدريبية للمدربين، طلاب وطالبات التعليم العام في الصفوف العليا من المرحلة الابتدائية وطلاب وطالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية.
شغف البحث
شارك مدير عام التعليم بمنطقة جازان ملهي بن حسن عقدي الطلاب وبناته الطالبات تجاربهم العلمية، مشيدًا بما لمسه من فخرهم واعتزازهم بما حققه وطننا الغالي على مختلف الأصعدة، ومؤكدًا أهمية هذا البرنامج في تنمية ملكات الطلبة البحثية، وزيادة شغفهم بالبحث العلمي والاكتشاف، الأمر الذي يسهم في إلهامهم لاستكمال تعليمهم في مجالات الفضاء وإتاحة الفرصة لهم للمشاركات الوطنية.
ابتكارات الفضاء
بين عقدي أن برنامج تجارب بيئة الجاذبية الصغرى يأتي بالتعاون بين وزارة التعليم والهيئة السعودية للفضاء، بهدف تنمية مهارات وقدرات طلبة التعليم العام في المملكة العربية السعودية، ورفع مستويات الوعي لديهم في جميع المجالات العلمية، ودعم وتشجيع البحوث والابتكارات العلمية في مجال الفضاء.
مشاركة برناوي والقرني
شارك 535 طالبًا وطالبة على مدار ثلاثة أيام في 3 تجارب علمية مع رائدي الفضاء السعوديين علي القرني وريانة برناوي عبر الارتباط اللحظي مع محطة الفضاء الدولية التجربة الأولى انتشار الألوان السائلة، والتي نفذت يوم السبت 27 مايو، شارك فيها 222 طالبًا وطالبة من المرحلة الابتدائية «الصفوف العليا»، وفي اليوم الثاني الأحد 28 مايو، نفذت تجربة الطائرة الورقية الفضائية، شارك في تنفيذها 114 طالبًا وطالبة من المرحلة المتوسطة، وفي اليوم الثالث الاثنين 29 مايو 2023م نفذت تجربة أنماط انتقال الحرارة في الأرض مقارنة بالفضاء، شارك في تنفيذها 159 طالبًا وطالبة من المرحلة الثانوية.
مبادرة وطنية
الجدير بالذكر أن بيئة الجاذبية الصغرى إحدى المبادرات التي يشارك فيها الطلاب والطالبات في مسابقات داخلية تسهم في تطوير مهاراتهم وقدراتهم في البحوث العلمية، بالتزامن مع رواد الفضاء السعوديين على محطة الفضاء الدولية، وذلك في ظل التطورات والتغيرات العالمية في مجال الفضاء، وسعيًا لتحقيق رؤية المملكة لتكون ضمن أفضل 10 دول في الفضاء بحلول 2030م.
ويهدف البرنامج لإجراء تجارب علمية طلابية تتم من قبل الطلاب والطالبات على الأرض، بمقرات خاصة مجهزة بالتزامن مع تنفيذ ذات التجارب في محطة الفضاء الدولية في بيئة الجاذبية الصغرى من قبل رواد الفضاء السعوديين، وزيادة الوعي الوطني لدى الطلبة بأهمية الفضاء وعلومه، وتدريبهم على التفكير النقدي، ومقارنة النتائج بين الجاذبية الصغرى والجاذبية الأرضية، وتعزيز الفخر الوطني من خلال خلق بيئة داعمة للبحث والتطوير والابتكار في مجال علوم الفضاء المختلفة.
ويستهدف البرنامج الذي سبق تنفيذه ترشيح تعليم جازان لمنسقين ومدربين للبرنامج، وعقد ورش عمل تدريبية للمدربين، طلاب وطالبات التعليم العام في الصفوف العليا من المرحلة الابتدائية وطلاب وطالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية.