أعلنت اليوم مانيج إنجن، الذراع المختص بإدارة تقنية المعلومات في مجموعة زوهو كوربوريشن، أن المملكة مرشحة لتكون ضمن أكبر خمسة أسواق تعمل فيها الشركة حول العالم خلال السنوات الثلاثة المقبلة.
وتعدّ السعودية بالفعل أكبر أسواق مانيج إنجن في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث سجلت نموًا قدره 40% في إيراداتها للعام 2022 بينما ارتفع عدد العملاء بواقع 35% خلال تلك الفترة.
ويعزى الارتفاع في الطلب بشكل رئيسي إلى رؤية المملكة للعام 2030، والتي شجعت المؤسسات والشركات على سرعة تبني الحلول التي تمكنها من تحقيق أهدافها للتحول الرقمي. وتحظى تلك النقلة الهامة بدعم التقنيات المتطورة مثل إمكانات التحليل والذكاء الاصطناعي والأتمتة وغيرها.
وفي هذا الصدد قال راجيش غانيسان، رئيس مانيج إنجن: "تسعى المملكة العربية السعودية إلى تحقيق أهداف طموحة للغاية تتمثل في وضع معايير متقدمة للمستقبل في مجالات متعددة كالاستدامة، وصحة المجتمع، وحماية البيئة وغيرها عبر الاستخدام الفعال للتقنية.
ولتحقيق تلك الغايات، لا بد لكل الجهات العاملة في القطاع العام أو الخاص بالمملكة من تبني التقنيات المتطورة، إلى جانب ضمان قدرتها على إدارة تطبيق واستخدام تلك التقنيات بشكل يحقق الكفاءة التشغيلية وأفضل عائد على الاستثمار. وتعدّ منصة مانيج إنجن الخيار الأمثل للمؤسسات التي تواجه هذا التحدي."
يذكر أن الدراسة التي أجرتها مانيج إنجن مؤخرًا بعنوان "تقنية المعلومات في مجال الأعمال: العام 2022 وما بعده" تسلط الضوء على عدد من الأرقام والحقائق الهامة المتعلقة بأبرز التقنيات التي تستقطب الاستثمارات. فقد قال حوالي 97% من صانعي قرارات الأعمال أن مؤسساتهم استثمرت في تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلّم الآلة، وأنها تستخدمها في أكثر من جانب واحد. ومن غير المفاجئ أن الأتمتة جاءت في مرتبة متقدمة بنسبة 57%، بينما بلغت نسبة المؤسسات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لمكافحة الهجمات السيبرانية 61%.
الالتزام تجاه العملاء المحليين
بفضل خبرة تتجاوز 18 عامًا من العمل في السعودية، تجدد مانيج إنجن التزامها تجاه المؤسسات في المملكة، إذ عملت مع أكثر من 2,000 عميل حتى الآن معظمهم في القطاعات الحكومية وقطاعي المصارف والتأمين.
وتعمل مانيج إنجن مع شريكين رئيسيين هما النافذة (بالمستوى البلاتيني) ومؤسسة دعائم التقنية للحاسب الآلي (المستوى الذهبي) وعدد من الشركاء الآخرين بهدف توفير حلول إدارة تقنية المعلومات في أسواق المملكة.
وتعمل الشركة باستمرار على تقديم التدريب اللازم لشركائها وتزويدهم بالمعرفة التقنية الضرورية لمساعدة العملاء في السعودية على تحقيق أهدافهم الطموحة.
وتعدّ السعودية بالفعل أكبر أسواق مانيج إنجن في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث سجلت نموًا قدره 40% في إيراداتها للعام 2022 بينما ارتفع عدد العملاء بواقع 35% خلال تلك الفترة.
ويعزى الارتفاع في الطلب بشكل رئيسي إلى رؤية المملكة للعام 2030، والتي شجعت المؤسسات والشركات على سرعة تبني الحلول التي تمكنها من تحقيق أهدافها للتحول الرقمي. وتحظى تلك النقلة الهامة بدعم التقنيات المتطورة مثل إمكانات التحليل والذكاء الاصطناعي والأتمتة وغيرها.
وفي هذا الصدد قال راجيش غانيسان، رئيس مانيج إنجن: "تسعى المملكة العربية السعودية إلى تحقيق أهداف طموحة للغاية تتمثل في وضع معايير متقدمة للمستقبل في مجالات متعددة كالاستدامة، وصحة المجتمع، وحماية البيئة وغيرها عبر الاستخدام الفعال للتقنية.
ولتحقيق تلك الغايات، لا بد لكل الجهات العاملة في القطاع العام أو الخاص بالمملكة من تبني التقنيات المتطورة، إلى جانب ضمان قدرتها على إدارة تطبيق واستخدام تلك التقنيات بشكل يحقق الكفاءة التشغيلية وأفضل عائد على الاستثمار. وتعدّ منصة مانيج إنجن الخيار الأمثل للمؤسسات التي تواجه هذا التحدي."
يذكر أن الدراسة التي أجرتها مانيج إنجن مؤخرًا بعنوان "تقنية المعلومات في مجال الأعمال: العام 2022 وما بعده" تسلط الضوء على عدد من الأرقام والحقائق الهامة المتعلقة بأبرز التقنيات التي تستقطب الاستثمارات. فقد قال حوالي 97% من صانعي قرارات الأعمال أن مؤسساتهم استثمرت في تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلّم الآلة، وأنها تستخدمها في أكثر من جانب واحد. ومن غير المفاجئ أن الأتمتة جاءت في مرتبة متقدمة بنسبة 57%، بينما بلغت نسبة المؤسسات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لمكافحة الهجمات السيبرانية 61%.
الالتزام تجاه العملاء المحليين
بفضل خبرة تتجاوز 18 عامًا من العمل في السعودية، تجدد مانيج إنجن التزامها تجاه المؤسسات في المملكة، إذ عملت مع أكثر من 2,000 عميل حتى الآن معظمهم في القطاعات الحكومية وقطاعي المصارف والتأمين.
وتعمل مانيج إنجن مع شريكين رئيسيين هما النافذة (بالمستوى البلاتيني) ومؤسسة دعائم التقنية للحاسب الآلي (المستوى الذهبي) وعدد من الشركاء الآخرين بهدف توفير حلول إدارة تقنية المعلومات في أسواق المملكة.
وتعمل الشركة باستمرار على تقديم التدريب اللازم لشركائها وتزويدهم بالمعرفة التقنية الضرورية لمساعدة العملاء في السعودية على تحقيق أهدافهم الطموحة.