يواصل مهرجان وادي حلي الخامس فعالياته المتنوعة ويشهد حضورا كبيرا من الأهالي والزوار.
وقال المشرف على القرية التراثية خليل عرب، إن المهرجان يلقى إقبالا كبيرا وحضورا كثيفا من الأهالي والزوار بسبب التوسع في البرامج بشكل عام والقرية التراثية بشكل خاص.
مشروع عناية
ويضم المهرجان أركانا ومحتويات شملت ركن الأسر المنتجة والأعمال الفنية والقرية التراثية التي احتوت على العديد من الأدوات الحرفية والأعمال المهنية والموروث الشعبي في الشعر والألعاب ومسرح الطفل، ونفذت الإدارة النسائية في جمعية أيتام حلي، وضمن فريق مشروع عناية، مبادرة للعمال بعنوان «تحية»، والشارع الثقافي الذي يضم عددا من اللجان المحلية كلجنة الشباب والتنمية المحلية وأيتام حلي والجمعية الخيرية وإسعاف مجموعة نبض.
حملات ميدانية
وتشارك صحة القنفذة بالاستشارات الطبية، والتوعية الصحية، وخدمات الكشف لزوار المهرجان من خلال العيادة المتنقلة، ويقدم مستشفى جنوب القنفذة خدمات الكشف والتوعية والاستشارات الطبية من خلال العيادات المتنقلة بالمهرجان بتخصصات مختلفة (يومي الخميس والجمعة) وخصص يوم السبت للعيون وتستمر لمدة شهر من انطلاق المهرجان.
كما ينفذ مستشفى جنوب القنفذة حملات ميدانية للتبرع بالدم تنفذ يومي (الخميس، الجمعة) من كل أسبوع بالمهرجان. حيث كانت حصيلة حملة التبرع للأسبوع الأول 136 وحدة دموية وتستمر لمدة شهر من انطلاق المهرجان.
تهيئة الحديقة
ويضم معرض الصقور الأول بمهرجان حلي أبرز أنواع الصقور وأدوات الصقارين والصيد، وضم أكثر من 30 طيرًا، فيما قال رئيس بلدية مركز حلي المهندس سليمان الذيبي إن المهرجان يتميز هذا العام بكثرة الأركان والفعاليات والجوائز والمفاجآت للزوار، والتي تستمر إلى نهاية شهر شعبان، وعلى مساحة أكثر من 44 ألف متر مربع، حيث تم تهيئة الحديقة المقام عليها المهرجان بالكامل ودهان الشوارع وتركيب إنارات وزيادة المسرح وتوسعته.
وقال الذيبي إن المهرجان يشمل ركن الأسر المنتجة والتي تم تجهيز عربات خاصة لهم، والفود تراك والمطاعم، والقرية التراثية، وركن الجهات المشاركة، وركن البلدية، والمسرح، وركن رعاة المهرجان، وجمعية شغف للفنون، وركن لألعاب الأطفال، وألعاب التحدي والقوة، والمعرض التعريفي الأول للصقور، وسباق الخيل للتحمل، وفعالية سيارات الدفع الرباعي، وأخيرا فعاليات يوم التأسيس حيث سنحتفل مع الأهالي والزوار بهذه المناسبة العظيمة في المهرجان.
وقال المشرف على القرية التراثية خليل عرب، إن المهرجان يلقى إقبالا كبيرا وحضورا كثيفا من الأهالي والزوار بسبب التوسع في البرامج بشكل عام والقرية التراثية بشكل خاص.
مشروع عناية
ويضم المهرجان أركانا ومحتويات شملت ركن الأسر المنتجة والأعمال الفنية والقرية التراثية التي احتوت على العديد من الأدوات الحرفية والأعمال المهنية والموروث الشعبي في الشعر والألعاب ومسرح الطفل، ونفذت الإدارة النسائية في جمعية أيتام حلي، وضمن فريق مشروع عناية، مبادرة للعمال بعنوان «تحية»، والشارع الثقافي الذي يضم عددا من اللجان المحلية كلجنة الشباب والتنمية المحلية وأيتام حلي والجمعية الخيرية وإسعاف مجموعة نبض.
حملات ميدانية
وتشارك صحة القنفذة بالاستشارات الطبية، والتوعية الصحية، وخدمات الكشف لزوار المهرجان من خلال العيادة المتنقلة، ويقدم مستشفى جنوب القنفذة خدمات الكشف والتوعية والاستشارات الطبية من خلال العيادات المتنقلة بالمهرجان بتخصصات مختلفة (يومي الخميس والجمعة) وخصص يوم السبت للعيون وتستمر لمدة شهر من انطلاق المهرجان.
كما ينفذ مستشفى جنوب القنفذة حملات ميدانية للتبرع بالدم تنفذ يومي (الخميس، الجمعة) من كل أسبوع بالمهرجان. حيث كانت حصيلة حملة التبرع للأسبوع الأول 136 وحدة دموية وتستمر لمدة شهر من انطلاق المهرجان.
تهيئة الحديقة
ويضم معرض الصقور الأول بمهرجان حلي أبرز أنواع الصقور وأدوات الصقارين والصيد، وضم أكثر من 30 طيرًا، فيما قال رئيس بلدية مركز حلي المهندس سليمان الذيبي إن المهرجان يتميز هذا العام بكثرة الأركان والفعاليات والجوائز والمفاجآت للزوار، والتي تستمر إلى نهاية شهر شعبان، وعلى مساحة أكثر من 44 ألف متر مربع، حيث تم تهيئة الحديقة المقام عليها المهرجان بالكامل ودهان الشوارع وتركيب إنارات وزيادة المسرح وتوسعته.
وقال الذيبي إن المهرجان يشمل ركن الأسر المنتجة والتي تم تجهيز عربات خاصة لهم، والفود تراك والمطاعم، والقرية التراثية، وركن الجهات المشاركة، وركن البلدية، والمسرح، وركن رعاة المهرجان، وجمعية شغف للفنون، وركن لألعاب الأطفال، وألعاب التحدي والقوة، والمعرض التعريفي الأول للصقور، وسباق الخيل للتحمل، وفعالية سيارات الدفع الرباعي، وأخيرا فعاليات يوم التأسيس حيث سنحتفل مع الأهالي والزوار بهذه المناسبة العظيمة في المهرجان.