قدم رئيس جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني ورقة عمل في ندوة «دور الجامعات في تحقيق مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية» المصاحبة للاجتماع الـ25 للجنة رؤساء ومديري الجامعات ومؤسسات التعليم العالي بدول مجلس التعاون الخليجي والذي تستضيفه جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل.
وأكد القحطاني، مساهمة الجامعات السعودية في تخريج كفاءات وطنية منافسة، شاركت وقادت مسيرة التنمية خلال العقود الماضية، مشيرًا إلى أن طرح التحديات يهدف لرفع الكفاءة وزيادة جودة المخرجات، كما تطرق معاليه لدور الجامعات في الابتكار وريادة الأعمال، منوها بإعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- عن إعادة هيكلة قطاع البحث والتطوير والابتكار، وتشكيل لجنة عليا برئاسة سموه وإنشاء هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، التي تعمل كممكن ومشرّع ومنظّم للقطاع.
وأشار القحطاني إلى أن مسؤولية تأهيل العاطلين عن العمل مسؤولية تضامنية بين وزارة الموارد البشرية والجامعات والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، مؤكدًا ضرورة وجود قناعة تامة لدى العاطلين عن العمل بأهمية الالتحاق ببرامج التدريب وإعادة التأهيل، كما تتطرق لأهمية إيجاد حلول اجتماعية لثقافة العيب في ممارسة بعض المهن وثقافة الحصول على الدرجة الجامعية لغرض اجتماعي.
وناقشت ورقة العمل 3 محاور تضمنت: تحديات تواجه الجامعات نحو تحقيق سمات المواطن المنافس محليًا وعالميًا، ودور الجامعات في تنمية مهارات سوق العمل وتحقيق الابتكار وريادة الأعمال، والمجالات المشتركة المقترحة بين الجامعات السعودية ووزارة الموارد البشرية في إعادة تأهيل العاطلين عن العمل.
وأكد القحطاني، مساهمة الجامعات السعودية في تخريج كفاءات وطنية منافسة، شاركت وقادت مسيرة التنمية خلال العقود الماضية، مشيرًا إلى أن طرح التحديات يهدف لرفع الكفاءة وزيادة جودة المخرجات، كما تطرق معاليه لدور الجامعات في الابتكار وريادة الأعمال، منوها بإعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- عن إعادة هيكلة قطاع البحث والتطوير والابتكار، وتشكيل لجنة عليا برئاسة سموه وإنشاء هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، التي تعمل كممكن ومشرّع ومنظّم للقطاع.
وأشار القحطاني إلى أن مسؤولية تأهيل العاطلين عن العمل مسؤولية تضامنية بين وزارة الموارد البشرية والجامعات والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، مؤكدًا ضرورة وجود قناعة تامة لدى العاطلين عن العمل بأهمية الالتحاق ببرامج التدريب وإعادة التأهيل، كما تتطرق لأهمية إيجاد حلول اجتماعية لثقافة العيب في ممارسة بعض المهن وثقافة الحصول على الدرجة الجامعية لغرض اجتماعي.
وناقشت ورقة العمل 3 محاور تضمنت: تحديات تواجه الجامعات نحو تحقيق سمات المواطن المنافس محليًا وعالميًا، ودور الجامعات في تنمية مهارات سوق العمل وتحقيق الابتكار وريادة الأعمال، والمجالات المشتركة المقترحة بين الجامعات السعودية ووزارة الموارد البشرية في إعادة تأهيل العاطلين عن العمل.