جذبت شواطئ الشقيق خلال الأسبوعين الماضيين 25 ألف زائر، في وقت أغرت 4 مهرجانات و15 فعالية منفذة أسر مناطق الجنوب، فتسابقوا على اختيار الشقيق وشواطئها الوجهة الشتوية الدافئة لهم، والاستمتاع بالفعاليات السياحية المنفذة، وسط اكتمال كافة الترتيبات، ودعم ومتابعة مسؤولي المركز، وتزيين الشوارع، وتركيب اللوحات الترحيبية بالزوار.
ورسمت مهرجانات الشقيق الفرحة على محيا الزوار، إذ تعد الوجهة السياحية الأمثل لمناطق الجنوب خاصة، وبقية مناطق المملكة عامة، إلى جانب السياح من خارج المملكة، خاصة الباحثين عن الدفء، والاستمتاع بالفعاليات المنفذة التي اشتملت على 15 فعالية مختلفة.
وتصدر الكورنيش الشمالي وجهة الزوار لما يضمه من جلسات بحرية، وأسواق مطلة على البحر، وألعاب بحرية، يليه المطل ثانيا الذي يضم مطاعم تركية وهندية وإيطالية، وجلسات بحرية، والكورنيش الجنوبي ثالثا والذي يضم ألعابا ترفيهية، وأسواقا، ومقاهي، ومسرحا تمثيليا، إلى جانب فعاليات سباق الدراجات، وحديقة الحيوان، والدبابات النارية وغيرها.
واستكمل مركز الشقيق بنيته التحتية، والذي تحول معه إلى مركز استقبال للسياح والمتنزهين على امتداد الشواطئ الرملية، والمطلات، وتنفيذ البرامج الثقافية والرياضية والترفيهية، وموقع للأسر المنتجة، وذلك على مدار العام، والتي تهدف إلى إبراز الواجهة السياحية للمنطقة بشكل عام، وتوفير فرص وظيفية للشباب والفتيات، وسط دعم ومتابعة أمير المنطقة ونائبه.
ورسمت مهرجانات الشقيق الفرحة على محيا الزوار، إذ تعد الوجهة السياحية الأمثل لمناطق الجنوب خاصة، وبقية مناطق المملكة عامة، إلى جانب السياح من خارج المملكة، خاصة الباحثين عن الدفء، والاستمتاع بالفعاليات المنفذة التي اشتملت على 15 فعالية مختلفة.
وتصدر الكورنيش الشمالي وجهة الزوار لما يضمه من جلسات بحرية، وأسواق مطلة على البحر، وألعاب بحرية، يليه المطل ثانيا الذي يضم مطاعم تركية وهندية وإيطالية، وجلسات بحرية، والكورنيش الجنوبي ثالثا والذي يضم ألعابا ترفيهية، وأسواقا، ومقاهي، ومسرحا تمثيليا، إلى جانب فعاليات سباق الدراجات، وحديقة الحيوان، والدبابات النارية وغيرها.
واستكمل مركز الشقيق بنيته التحتية، والذي تحول معه إلى مركز استقبال للسياح والمتنزهين على امتداد الشواطئ الرملية، والمطلات، وتنفيذ البرامج الثقافية والرياضية والترفيهية، وموقع للأسر المنتجة، وذلك على مدار العام، والتي تهدف إلى إبراز الواجهة السياحية للمنطقة بشكل عام، وتوفير فرص وظيفية للشباب والفتيات، وسط دعم ومتابعة أمير المنطقة ونائبه.