أكد رئيس مركز حي النزهة بمكة المكرمة الشيخ عادل أمين حافظ، أن الاحتفاء باليوم الوطني المجيد تجسيد للتلاحم والارتباط المتين بين القيادة الرشيدة والمواطن، وترسيخ للإيمان بمسيرة مستمرة منذ 92 عامًا، وتستشرف مستقبلًا واعدًا، في ظل خطى واثقة مدعومة بمقدرات حققتها المملكة العربية السعودية طوال تاريخها العريق.
النهج القويم
وأشار حافظ إلى أن توحيد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود للبلاد الذي جاء على النهج القويم كخطوة متقدمة، أرسى القواعد الصلبة التي تسير عليها بلاد الحرمين في شتى المجالات الدينية والسياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية، فأسس لمملكة حضارية لفتت العالم بأمنها واستقرارها الذي انعكس على اقتصادها المتين، مشيرا إلى أن مناسبة اليوم الوطني ملمح مضيء يجسد قوة التلاحم بين الشعب السعودي والقيادة الرشيدة التي كرست جهودها لخدمة إنسان بلاد الحرمين في مشهد تتجلى فيه الرعاية الحانية والوفاء الشعبي.
الرؤية الثاقبة
وقال: «إن متانة الاقتصاد السعودي تلخص النجاحات التي تحققت بالسياسات الرشيدة، وسط عالم مضطرب، فيما تترسخ هنا دعائم الأمن والسلام والمحبة، وتحقيق وثبات راسخة تمثلت في المشروعات العملاقة التي تمضي بثقة وتأنٍ ونظرة ثاقبة» مؤكدين أن الرؤية الثاقبة والتوجيهات النيرة لقائد المسيرة الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين ساهمت في اكتشاف الدور المهم الذي يمكن أن تؤديه البيئة الاستثمارية الجيدة في جذب رؤوس الأموال، وتوطين التقنية، واستيراد الخبرات المتميزة القادرة على تحقيق قيمة مضافة إلى الاقتصاد الوطني، والتي تمثلت في دعم المشاريع العملاقة في الحرمين الشريفين وفي مكة المكرمة، وإنشاء المدن العالمية، وتمكين المرأة السعودية، وتوطين الوظائف، وإطلاق الهيئة الملكية لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وغيرها من الإنجازات التي تشكل بيئة متكاملة حاضنة للاستثمارات بمختلف أشكالها، سواء في القطاعات المعرفية أو الصناعية أو الخدمية، منوها بأن مناسبة اليوم الوطني مناسبة لشكر النعم، والحمد والثناء على المناخ المعافى الذي تعيشه البلاد، مؤكدا أن اليوم الوطني ذكرى عزيزة وخالدة، مدفوعة بالنهج السليم والحنكة السياسية والإدارية والرؤية الثاقبة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين، حيث تتهادى سفينة الوطن نحو المستقبل لترسو على شاطئ الأمان.
الأمن والأمان
وأضاف حافظ: أن من نعم الله أن أنعم على هذه البلاد بملك صالح، وهو الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه، الذي جمع الأمة على كلمة التوحيد، وأخمد نيران العصبية القبلية، وتجاوز الفقر والجهل، فعم الأمن والأمان، ومن نعم الله أن جعل ذريته أهل خير وحب لهذه الأرض ولشعبها، وجعلهم متحدين على طريق واحد، ودستور واحد، يتسابقون على الخير ونشر دعائم الأمن والاستقرار الدولي، ونصرة قضايا الأمتين العربية والإسلامية، مشيرا إلى أن مسيرة التنمية الاقتصادية التي خطها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تؤكد اهتمامه بالنهوض بالوطن والمواطن على حد سواء من خلال التنمية المتوازنة والشاملة التي انطلقت مشاريعها في كل أنحاء البلاد، والتي دشنها في عدد من المناطق، مع توفير متطلبات الحياة الكريمة للمواطن، لتؤكد صدق القيادة وتوجهها لتحقيق الرفاهية للمواطنين، وإننا في يومنا الوطني نسترجع بكل فخر واعتزاز فصول ملحمة رائعة ورائدة كان رجلها الأول المؤسس الباني الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -يرحمه الله- الذي أسس بإيمانه وبجهاده وجهده ومن خلال تخطيط مدروس هذا الكيان العظيم ووضع اللبنات الأساسية لهذه البلاد.
النهج القويم
وأشار حافظ إلى أن توحيد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود للبلاد الذي جاء على النهج القويم كخطوة متقدمة، أرسى القواعد الصلبة التي تسير عليها بلاد الحرمين في شتى المجالات الدينية والسياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية، فأسس لمملكة حضارية لفتت العالم بأمنها واستقرارها الذي انعكس على اقتصادها المتين، مشيرا إلى أن مناسبة اليوم الوطني ملمح مضيء يجسد قوة التلاحم بين الشعب السعودي والقيادة الرشيدة التي كرست جهودها لخدمة إنسان بلاد الحرمين في مشهد تتجلى فيه الرعاية الحانية والوفاء الشعبي.
الرؤية الثاقبة
وقال: «إن متانة الاقتصاد السعودي تلخص النجاحات التي تحققت بالسياسات الرشيدة، وسط عالم مضطرب، فيما تترسخ هنا دعائم الأمن والسلام والمحبة، وتحقيق وثبات راسخة تمثلت في المشروعات العملاقة التي تمضي بثقة وتأنٍ ونظرة ثاقبة» مؤكدين أن الرؤية الثاقبة والتوجيهات النيرة لقائد المسيرة الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين ساهمت في اكتشاف الدور المهم الذي يمكن أن تؤديه البيئة الاستثمارية الجيدة في جذب رؤوس الأموال، وتوطين التقنية، واستيراد الخبرات المتميزة القادرة على تحقيق قيمة مضافة إلى الاقتصاد الوطني، والتي تمثلت في دعم المشاريع العملاقة في الحرمين الشريفين وفي مكة المكرمة، وإنشاء المدن العالمية، وتمكين المرأة السعودية، وتوطين الوظائف، وإطلاق الهيئة الملكية لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وغيرها من الإنجازات التي تشكل بيئة متكاملة حاضنة للاستثمارات بمختلف أشكالها، سواء في القطاعات المعرفية أو الصناعية أو الخدمية، منوها بأن مناسبة اليوم الوطني مناسبة لشكر النعم، والحمد والثناء على المناخ المعافى الذي تعيشه البلاد، مؤكدا أن اليوم الوطني ذكرى عزيزة وخالدة، مدفوعة بالنهج السليم والحنكة السياسية والإدارية والرؤية الثاقبة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين، حيث تتهادى سفينة الوطن نحو المستقبل لترسو على شاطئ الأمان.
الأمن والأمان
وأضاف حافظ: أن من نعم الله أن أنعم على هذه البلاد بملك صالح، وهو الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه، الذي جمع الأمة على كلمة التوحيد، وأخمد نيران العصبية القبلية، وتجاوز الفقر والجهل، فعم الأمن والأمان، ومن نعم الله أن جعل ذريته أهل خير وحب لهذه الأرض ولشعبها، وجعلهم متحدين على طريق واحد، ودستور واحد، يتسابقون على الخير ونشر دعائم الأمن والاستقرار الدولي، ونصرة قضايا الأمتين العربية والإسلامية، مشيرا إلى أن مسيرة التنمية الاقتصادية التي خطها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تؤكد اهتمامه بالنهوض بالوطن والمواطن على حد سواء من خلال التنمية المتوازنة والشاملة التي انطلقت مشاريعها في كل أنحاء البلاد، والتي دشنها في عدد من المناطق، مع توفير متطلبات الحياة الكريمة للمواطن، لتؤكد صدق القيادة وتوجهها لتحقيق الرفاهية للمواطنين، وإننا في يومنا الوطني نسترجع بكل فخر واعتزاز فصول ملحمة رائعة ورائدة كان رجلها الأول المؤسس الباني الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -يرحمه الله- الذي أسس بإيمانه وبجهاده وجهده ومن خلال تخطيط مدروس هذا الكيان العظيم ووضع اللبنات الأساسية لهذه البلاد.