تذمر عدد من أهالي قرية الردحة، من تسبب تأخر مشروع ضخ المياه المحلاة، لمنازل أهالي قرية الردحة بجازان منذ عدة أعوام، في ارتفاع أسعار صهاريج الوايتات، مما دعا أهالي القرية وسكان المحطة «الشارع العام» بمحافظة الدرب، للمطالبة بحل عاجل لمعاناتهم، بينما أكد المدير العام لوحدة أعمال المياه بمنطقة جازان المهندس بندر جبر، بأنه سيتم الضخ خلال الأسابيع القادمة.
الفرحة تتلاشى
يقول المواطن أحمد إبراهيم الحدري: استبشرنا خيرا عندما تم تركيب عدادت المياه منذ حوالي عامين، وسرعان ما تلاشت هذه الفرحة، حيث مضى أكثر من عامين ولم يتم ضخ الماء للقرية، وتعثر المشروع وقد ازدادت الحاجة إلى المشروع، خصوصا مع امتناع واستغلال عدد من أصحاب صهاريج المياه «الوايتات» بمحطة تحلية الشقيق، الذين رفعوا أسعار «صهاريج المياه» بعد إغلاق عدد من اليوتيرنات المؤدية إلى القرية، مما أدى إلى طول المسافة وأصبحت هذه حجتهم والمواطن هو الضحية.
400 ريال
وذكر المواطن حيدر هادي الحدري، بأن سعر صهاريج المياه «الوايتات» 19 طنا 250 ريالا، بينما يصل سعر 30 طنا إلي 400 ريال في الوقت الحالي، مما أثقل كاهل الأهالي وشبكة المياه، إلى الآن لم يتم الضخ للمنازل، ولنا أعوام نطالب وكذلك يقابلونا بأعوام من الوعود بالرغم من قربنا من تحلية الشقيق، إلا أننا ما زلنا نعاني من ارتفاع أسعار الوايتات.
سنوات طويلة
وأكد كل من المواطن علي القيسي وعلي عمر، أن أهالي قرية حجلة وسكان المحطة «الشارع العام»، يعانون من عدم وجود مشروع شبكات للمياه لمنازلهم، متسائلين: لماذا لا يتم إيصال الشبكة بدلا من معاناتنا مع أصحاب صهاريج الوايتات، التي أرهقتنا بأسعارها المرتفعة واستغلالهم المواطن في كل وقت، خاصة في المناسبات خلال رمضان والأعياد والإجازات الرسمية، فضلا عن انقطاعات وتعذر أصحاب الوايتات عن العمل من وقت لآخر، ولذلك نطالب ونتمنى الإسراع لمعالجة المشكلة، وهي إيصال الشبكة لهذه الأحياء، وبخاصة إذا ما علمنا أن هذه الأحياء لصيقة لأحياء تخدمها الشبكة الأرضية، مما يُساعد على تقليل كُلفة إيصالها.
الفرحة تتلاشى
يقول المواطن أحمد إبراهيم الحدري: استبشرنا خيرا عندما تم تركيب عدادت المياه منذ حوالي عامين، وسرعان ما تلاشت هذه الفرحة، حيث مضى أكثر من عامين ولم يتم ضخ الماء للقرية، وتعثر المشروع وقد ازدادت الحاجة إلى المشروع، خصوصا مع امتناع واستغلال عدد من أصحاب صهاريج المياه «الوايتات» بمحطة تحلية الشقيق، الذين رفعوا أسعار «صهاريج المياه» بعد إغلاق عدد من اليوتيرنات المؤدية إلى القرية، مما أدى إلى طول المسافة وأصبحت هذه حجتهم والمواطن هو الضحية.
400 ريال
وذكر المواطن حيدر هادي الحدري، بأن سعر صهاريج المياه «الوايتات» 19 طنا 250 ريالا، بينما يصل سعر 30 طنا إلي 400 ريال في الوقت الحالي، مما أثقل كاهل الأهالي وشبكة المياه، إلى الآن لم يتم الضخ للمنازل، ولنا أعوام نطالب وكذلك يقابلونا بأعوام من الوعود بالرغم من قربنا من تحلية الشقيق، إلا أننا ما زلنا نعاني من ارتفاع أسعار الوايتات.
سنوات طويلة
وأكد كل من المواطن علي القيسي وعلي عمر، أن أهالي قرية حجلة وسكان المحطة «الشارع العام»، يعانون من عدم وجود مشروع شبكات للمياه لمنازلهم، متسائلين: لماذا لا يتم إيصال الشبكة بدلا من معاناتنا مع أصحاب صهاريج الوايتات، التي أرهقتنا بأسعارها المرتفعة واستغلالهم المواطن في كل وقت، خاصة في المناسبات خلال رمضان والأعياد والإجازات الرسمية، فضلا عن انقطاعات وتعذر أصحاب الوايتات عن العمل من وقت لآخر، ولذلك نطالب ونتمنى الإسراع لمعالجة المشكلة، وهي إيصال الشبكة لهذه الأحياء، وبخاصة إذا ما علمنا أن هذه الأحياء لصيقة لأحياء تخدمها الشبكة الأرضية، مما يُساعد على تقليل كُلفة إيصالها.