وجد علماء الفلك مجرة، تقع على بعد حوالي 3 مليارات سنة ضوئية، وأطلق عليها اسم Alcyoneus، وهي مجرة راديو عملاقة تصل إلى 5 ميجافرسخ في الفضاء.
ويبلغ طولها 16.3 مليون سنة ضوئية، وتشكل أكبر هيكل معروف من أصل مجري.
وأوضح الباحثون بقيادة عالم الفلك مارتين أوي، من مرصد لايدن في هولندا: «إذا كانت هناك خصائص مجرات مضيفة، تمثل سببا مهما لنمو المجرات الراديوية العملاقة، فمن المحتمل أن تمتلكها مضيفات أكبر المجرات الراديوية العملاقة.
وبالمثل، إذا كانت هناك بيئات معينة واسعة النطاق، مواتية بشكل كبير لنمو المجرات الراديوية العملاقة، فمن المرجح أن توجد أكبر المجرات الراديوية العملاقة فيها».
مجرة عادية
وذهب الفريق للبحث عن هذه القيم المتطرفة في البيانات، التي جمعت بواسطة «LOw Frequency ARray» في أوروبا، وهي شبكة قياس تداخل تتكون من حوالي 20000 هوائي لاسلكي، موزعة في 52 موقعا في جميع أنحاء أوروبا.
وقاموا بإعادة معالجة البيانات، من خلال خط أنابيب جديد، وإزالة مصادر الراديو المدمجة، التي قد تتداخل مع اكتشافات فصوص الراديو المنتشرة، وتصحيح التشوه البصري.
ويقولون إن الصور الناتجة تمثل أكثر عمليات البحث حساسية، التي أجريت على الإطلاق عن فصوص المجرات الراديوية. وبمجرد قياس الفصوص، استخدم الباحثون مسحا رقميا للسماء، لمحاولة فهم المجرة المضيفة.
ووجدوا أنها مجرة إهليلجية عادية إلى حد ما، مضمنة في خيوط من الشبكة الكونية، وتبلغ كتلتها حوالي 240 مليار ضعف كتلة الشمس، مع وجود ثقب أسود هائل في مركزها حوالي 400 مليون ضعف كتلة الشمس.
ويبلغ طولها 16.3 مليون سنة ضوئية، وتشكل أكبر هيكل معروف من أصل مجري.
وأوضح الباحثون بقيادة عالم الفلك مارتين أوي، من مرصد لايدن في هولندا: «إذا كانت هناك خصائص مجرات مضيفة، تمثل سببا مهما لنمو المجرات الراديوية العملاقة، فمن المحتمل أن تمتلكها مضيفات أكبر المجرات الراديوية العملاقة.
وبالمثل، إذا كانت هناك بيئات معينة واسعة النطاق، مواتية بشكل كبير لنمو المجرات الراديوية العملاقة، فمن المرجح أن توجد أكبر المجرات الراديوية العملاقة فيها».
مجرة عادية
وذهب الفريق للبحث عن هذه القيم المتطرفة في البيانات، التي جمعت بواسطة «LOw Frequency ARray» في أوروبا، وهي شبكة قياس تداخل تتكون من حوالي 20000 هوائي لاسلكي، موزعة في 52 موقعا في جميع أنحاء أوروبا.
وقاموا بإعادة معالجة البيانات، من خلال خط أنابيب جديد، وإزالة مصادر الراديو المدمجة، التي قد تتداخل مع اكتشافات فصوص الراديو المنتشرة، وتصحيح التشوه البصري.
ويقولون إن الصور الناتجة تمثل أكثر عمليات البحث حساسية، التي أجريت على الإطلاق عن فصوص المجرات الراديوية. وبمجرد قياس الفصوص، استخدم الباحثون مسحا رقميا للسماء، لمحاولة فهم المجرة المضيفة.
ووجدوا أنها مجرة إهليلجية عادية إلى حد ما، مضمنة في خيوط من الشبكة الكونية، وتبلغ كتلتها حوالي 240 مليار ضعف كتلة الشمس، مع وجود ثقب أسود هائل في مركزها حوالي 400 مليون ضعف كتلة الشمس.