في 2018، تنبهت فرنسا لما اعتبرته «أضرارا للهواتف الذكية» على العملية التعليمية، فحظرت دخولها إلى المدارس الابتدائية والمتوسطة، في وقت تطبق فيه مدارس بريطانية هذا القرار من دون قانون، وفيما يلي القوانين التي حصرتها «الوطن» حول قوانين السماح والمنع الخاصة باصطحاب الطلاب والطالبات للهواتف المحمولة داخل الحرم المدرسي:
فرنسا:
المنع في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة، أما المدارس الثانوية فقد تُرك لها حرية القرار.
الكويت:
مجلس الوزراء يدرس حاليا إمكانية السماح بها، ولم يتوصل إلى قرار حتى الآن.
بريطانيا:
تمنع ثلث المدارس الهواتف المحمولة تماما، في حين يحدّ خمسها من استخدامها أثناء الدروس، وفقا لوزارة التعليم البريطانية.
سويسرا:
قُدم اقتراح في البرلمان بحظر الهواتف في المدارس على غرار التجربة الفرنسية.
اليابان:
وضعت في أغسطس 2014 قواعد صارمة للهواتف الذكية بالمدارس، كما ناشدت مدارس أولياء الأمور بعدم شراء هواتف ذكية لأطفالهم.
الولايات المتحدة:
يسمح عدد متزايد من المدارس الآن باستخدام الهواتف المحمولة كأدوات تعليمية، ويصطحب الطلبة هواتفهم للمدارس منذ سنوات طويلة وسط قواعد تنظيمية تفرضها الجهات التعليمية في كل ولاية في حين يتاح لأولياء الأمور الموافقة من عدمها في بعض الحالات.
أستراليا:
يُنصح باستخدام الهواتف المحمولة في المدارس الأسترالية فقط في حالة الاتصال بالوالدين أو الأوصياء، وذلك فقط إذا سمح الوالد أو الوصي باستخدام الهاتف أثناء الأنشطة المدرسية، مثل الرحلات المدرسية والمعسكرات والأنشطة الصيفية في المدرسة.
الصين:
منذ نوفمبر 2018، حظرت جميع المدارس الابتدائية والثانوية في مقاطعة شاندونج الصينية استخدام الهواتف المحمولة في الفصول الدراسية، وفي فبراير 2021، أعلنت الصين أنه سيتم منع الأطفال من استخدام الهواتف المحمولة في المدارس ما لم يجلبوا موافقة من الوالدين.
تركمانستان
منذ عام 2020، حظرت جميع المدارس الثانوية في تركمانستان استخدام الهواتف المحمولة أثناء الدروس من أجل زيادة إنتاجية العملية التعليمية، لا ينطبق الحظر على تلاميذ المدارس فحسب، بل على المعلمين أيضا.
روسيا:
في 2019، قررت روسيا إصدار قرار بمنع استخدات الهواتف الذكية في جميع مدارسها، للحد من أضرار استخدام الأجهزة الذكية وتقليل مخاطرها على الطلاب.
ألمانيا:
في 2018، أقر البرلمان فرض حظر واسع النطاق على استخدام الهواتف الذكية في المدارس، سواء كان في الروضة أو الابتدائية أو حتى الثانوية.
السعودية:
في أغسطس 2021، سمحت وزارة التعليم للطلبة باصطحاب هواتفهم الذكية للمدرسة لغرض التأكد من الحالة الصحية، ومنع استخدامها داخل الحرم المدرسي.
البحرين:
لا يزال منع الطلاب من إحضار الهواتف الشخصية مفروضا، ويقتصر فقط على المشاريع العلمية داخل المنشآت.
فرنسا:
المنع في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة، أما المدارس الثانوية فقد تُرك لها حرية القرار.
الكويت:
مجلس الوزراء يدرس حاليا إمكانية السماح بها، ولم يتوصل إلى قرار حتى الآن.
بريطانيا:
تمنع ثلث المدارس الهواتف المحمولة تماما، في حين يحدّ خمسها من استخدامها أثناء الدروس، وفقا لوزارة التعليم البريطانية.
سويسرا:
قُدم اقتراح في البرلمان بحظر الهواتف في المدارس على غرار التجربة الفرنسية.
اليابان:
وضعت في أغسطس 2014 قواعد صارمة للهواتف الذكية بالمدارس، كما ناشدت مدارس أولياء الأمور بعدم شراء هواتف ذكية لأطفالهم.
الولايات المتحدة:
يسمح عدد متزايد من المدارس الآن باستخدام الهواتف المحمولة كأدوات تعليمية، ويصطحب الطلبة هواتفهم للمدارس منذ سنوات طويلة وسط قواعد تنظيمية تفرضها الجهات التعليمية في كل ولاية في حين يتاح لأولياء الأمور الموافقة من عدمها في بعض الحالات.
أستراليا:
يُنصح باستخدام الهواتف المحمولة في المدارس الأسترالية فقط في حالة الاتصال بالوالدين أو الأوصياء، وذلك فقط إذا سمح الوالد أو الوصي باستخدام الهاتف أثناء الأنشطة المدرسية، مثل الرحلات المدرسية والمعسكرات والأنشطة الصيفية في المدرسة.
الصين:
منذ نوفمبر 2018، حظرت جميع المدارس الابتدائية والثانوية في مقاطعة شاندونج الصينية استخدام الهواتف المحمولة في الفصول الدراسية، وفي فبراير 2021، أعلنت الصين أنه سيتم منع الأطفال من استخدام الهواتف المحمولة في المدارس ما لم يجلبوا موافقة من الوالدين.
تركمانستان
منذ عام 2020، حظرت جميع المدارس الثانوية في تركمانستان استخدام الهواتف المحمولة أثناء الدروس من أجل زيادة إنتاجية العملية التعليمية، لا ينطبق الحظر على تلاميذ المدارس فحسب، بل على المعلمين أيضا.
روسيا:
في 2019، قررت روسيا إصدار قرار بمنع استخدات الهواتف الذكية في جميع مدارسها، للحد من أضرار استخدام الأجهزة الذكية وتقليل مخاطرها على الطلاب.
ألمانيا:
في 2018، أقر البرلمان فرض حظر واسع النطاق على استخدام الهواتف الذكية في المدارس، سواء كان في الروضة أو الابتدائية أو حتى الثانوية.
السعودية:
في أغسطس 2021، سمحت وزارة التعليم للطلبة باصطحاب هواتفهم الذكية للمدرسة لغرض التأكد من الحالة الصحية، ومنع استخدامها داخل الحرم المدرسي.
البحرين:
لا يزال منع الطلاب من إحضار الهواتف الشخصية مفروضا، ويقتصر فقط على المشاريع العلمية داخل المنشآت.