أوائل الناس
أول من اكتشف الزبدة
من المحتمل أن الزبدة اُكتشفت عن طريق الصدفة، بعد فترة قصيرة من استئناس الماعز. حصلت الزبدة النباتية على براءة اختراع من قِبل الفرنسي هيبولت مييج - موريه في 1869.
وأطلقت شركة «يونيليفر» منتجات ستورك للزبدة والقشدة في 1920، وشركة «فلورا» منتجات قائمة على الزيوت النباتية في 1964، عندما بدأ الاسكندنافيون المهتمون بالصحة في استخدام مجموعة متنوعة من الخيارات البديلة القائمة على الزيوت النباتية وزيت الزيتون، وغير ذلك من المنتجات.
حليب مُخزن
الجبن أيضا تم اكتشافه عن طريق الصدفة، عندما كان الحليب مُخزنا في معدة المُجترات الغنية بالإنفحة.
وتقدم لنا بولندا وكرواتيا أول دليل على صنع الجبن عمدا في 5500 ق. م، ونحن نعرف التواريخ التي تم فيها تسجيل أنواع معينة من الجبن لأول مرة: تشيدر «1500 - المملكة المتحدة»، وموزاريلا «1570 - إيطاليا»، وبارميزان «1597 - إيطاليا»، وكامبيرت «1791 - فرنسا».
أول مصنع للجبن كان سويسريا (1815). كما كان أول جبن معالج في 1911.
في وقت غير محدد بعد ترويض الحصان، عُرف أن قبائل آسيا الوسطى اكتشفت الزبادي بالصدفة، وهي فكرة يدعمها الرومان.
تم أول إنتاج في 1919 من قِبل التركي إسحاق كاراسو، وفي وقت لاحق بدأ إنتاج «دانون دانييل» من الفواكه والزبادي المنكّه بالعاصمة التشيكية (براغ) في 1933.
بدايات الأشياء
صنع الجبن
الجبنة طعام قديم، ولا يوجد دليل حاسم يدل على موطن صناعتها، سواء كان في أوروبا أو في آسيا الوسطى أو في الشرق الأوسط أو في الصحراء الكبرى. لقد انتشرت صناعة الجبن في أوروبا مع بدايات الميثيولوجيا الإغريقية. ووفقا لـ«بلينيوس الأكبر»، أصبحت صناعة الجبن مشروعا متطورا عند نشأة روما القديمة، عندما كانت الأجبان الأجنبية القيمة تنقل إلى روما، لإرضاء أذواق الصفوة.
أقرب دليل على صنع الجبن في السجل الأثري يعود إلى 5500 قبل الميلاد فيما هو الآن كويافيا «Kujawy»، التي تقع في الوسط الشمالي من بولندا على الجانب الغربي من نهر «فيستولا».
هناك أسطورة عن أن اكتشاف الجبن حدث صدفة بوساطة تاجر عربي، كان ينقل الحليب في أوعية مصنوعة من معدة الأغنام وكروشها بالصحراء العربية الحارة مناخيا، مما ساعد على حدوث تجبن الحليب بتأثير أنزيمات الكرش والمعدة، ومن ثم انتقلت صناعة الجبن من البلدان العربية إلى أوروبا ومختلف أنحاء العالم.
أول من اكتشف الزبدة
من المحتمل أن الزبدة اُكتشفت عن طريق الصدفة، بعد فترة قصيرة من استئناس الماعز. حصلت الزبدة النباتية على براءة اختراع من قِبل الفرنسي هيبولت مييج - موريه في 1869.
وأطلقت شركة «يونيليفر» منتجات ستورك للزبدة والقشدة في 1920، وشركة «فلورا» منتجات قائمة على الزيوت النباتية في 1964، عندما بدأ الاسكندنافيون المهتمون بالصحة في استخدام مجموعة متنوعة من الخيارات البديلة القائمة على الزيوت النباتية وزيت الزيتون، وغير ذلك من المنتجات.
حليب مُخزن
الجبن أيضا تم اكتشافه عن طريق الصدفة، عندما كان الحليب مُخزنا في معدة المُجترات الغنية بالإنفحة.
وتقدم لنا بولندا وكرواتيا أول دليل على صنع الجبن عمدا في 5500 ق. م، ونحن نعرف التواريخ التي تم فيها تسجيل أنواع معينة من الجبن لأول مرة: تشيدر «1500 - المملكة المتحدة»، وموزاريلا «1570 - إيطاليا»، وبارميزان «1597 - إيطاليا»، وكامبيرت «1791 - فرنسا».
أول مصنع للجبن كان سويسريا (1815). كما كان أول جبن معالج في 1911.
في وقت غير محدد بعد ترويض الحصان، عُرف أن قبائل آسيا الوسطى اكتشفت الزبادي بالصدفة، وهي فكرة يدعمها الرومان.
تم أول إنتاج في 1919 من قِبل التركي إسحاق كاراسو، وفي وقت لاحق بدأ إنتاج «دانون دانييل» من الفواكه والزبادي المنكّه بالعاصمة التشيكية (براغ) في 1933.
بدايات الأشياء
صنع الجبن
الجبنة طعام قديم، ولا يوجد دليل حاسم يدل على موطن صناعتها، سواء كان في أوروبا أو في آسيا الوسطى أو في الشرق الأوسط أو في الصحراء الكبرى. لقد انتشرت صناعة الجبن في أوروبا مع بدايات الميثيولوجيا الإغريقية. ووفقا لـ«بلينيوس الأكبر»، أصبحت صناعة الجبن مشروعا متطورا عند نشأة روما القديمة، عندما كانت الأجبان الأجنبية القيمة تنقل إلى روما، لإرضاء أذواق الصفوة.
أقرب دليل على صنع الجبن في السجل الأثري يعود إلى 5500 قبل الميلاد فيما هو الآن كويافيا «Kujawy»، التي تقع في الوسط الشمالي من بولندا على الجانب الغربي من نهر «فيستولا».
هناك أسطورة عن أن اكتشاف الجبن حدث صدفة بوساطة تاجر عربي، كان ينقل الحليب في أوعية مصنوعة من معدة الأغنام وكروشها بالصحراء العربية الحارة مناخيا، مما ساعد على حدوث تجبن الحليب بتأثير أنزيمات الكرش والمعدة، ومن ثم انتقلت صناعة الجبن من البلدان العربية إلى أوروبا ومختلف أنحاء العالم.