وصف رئيس المجلس العربي للطفولة والتنمية ورئيس لجنة «جائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية» الأمير عبد العزيز بن طلال بن عبد العزيز، دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، قادة دول مجموعة العشرين إلى تحمل المسؤولية ومد يد العون للدول النامية والأقل نمواً لبناء قدراتهم وتحسين جاهزية البنية التحتية لديهم لتجاوز أزمة «جائحة كورونا» وتبعاتها، نابعة من دور المملكة القيادي على المسرح الدولي وحرصه الشخصي، على ألا تتأثر المجتمعات المحتاجة بجائحة كورونا «كوفيد - 19»، وتداعياتها الإنسانية والاقتصادية.
تعاون وتكاتف
أكد الأمير عبد العزيز بن طلال، في تصريح له أمس، ثقته والقياديين في مجتمع التنمية الإنسانية الدولي في مخرجات القمة، مشيدًا بما تضمنه البيان الختامي من التزام قادة دول مجموعة العشرين بتقديم المساعدة لجميع الدول التي بحاجة للمساندة، ومواصلة مساعيهم الحثيثة لضمان التعاون والتكاتف في مجال تنسيق الجهود الطبية والإنسانية، خصوصًا للمناطق الأقل تنمية والأكثر احتياجًا من الناحية الإنسانية.
منظمات ومؤسسات
أعرب رئيس المجلس العربي للطفولة والتنمية، عن تضامنه مع فقراء العالم وأرامله وأطفاله ومعدميه، في هذه الفترة العصيبة التي يواجه فيها العالم تفشّي فيروس كورونا ، داعياً كل المنظمات والمؤسسات والجمعيات التي تعنى بالشأن الإنساني إلى الوقوف إلى جانب الشرائح المحتاجة للدعم بكل أنواعه في هذه الظروف الصعبة. ونوه بجهود منظمة الصحة العالمية والكوادر الطبية في العالم، داعيًا المنظمات الإنسانية إلى دعم جهود المنظمة لنشر الوعي بالوقاية من انتشار الفيروس، ليس فقط بدعوة الناس إلى التزام منازلهم، بل إلى تقديم يد العون والمساعدة إلى كل الفقراء في العالم.
تعاون وتكاتف
أكد الأمير عبد العزيز بن طلال، في تصريح له أمس، ثقته والقياديين في مجتمع التنمية الإنسانية الدولي في مخرجات القمة، مشيدًا بما تضمنه البيان الختامي من التزام قادة دول مجموعة العشرين بتقديم المساعدة لجميع الدول التي بحاجة للمساندة، ومواصلة مساعيهم الحثيثة لضمان التعاون والتكاتف في مجال تنسيق الجهود الطبية والإنسانية، خصوصًا للمناطق الأقل تنمية والأكثر احتياجًا من الناحية الإنسانية.
منظمات ومؤسسات
أعرب رئيس المجلس العربي للطفولة والتنمية، عن تضامنه مع فقراء العالم وأرامله وأطفاله ومعدميه، في هذه الفترة العصيبة التي يواجه فيها العالم تفشّي فيروس كورونا ، داعياً كل المنظمات والمؤسسات والجمعيات التي تعنى بالشأن الإنساني إلى الوقوف إلى جانب الشرائح المحتاجة للدعم بكل أنواعه في هذه الظروف الصعبة. ونوه بجهود منظمة الصحة العالمية والكوادر الطبية في العالم، داعيًا المنظمات الإنسانية إلى دعم جهود المنظمة لنشر الوعي بالوقاية من انتشار الفيروس، ليس فقط بدعوة الناس إلى التزام منازلهم، بل إلى تقديم يد العون والمساعدة إلى كل الفقراء في العالم.