أنعش عيد الأضحى أسواق منطقة جازان ومحافظاتها الشعبية، إذ بدأت الأسر في الاستعدادات للعيد بشراء الأضاحي وسن السكاكين والشفار واقتناء القدور والأواني الفخارية التي تستخدم لطهي وجبة المحشوش وغيرها من الأمور.. وغلب على الأسواق أصوات سن السكاكين والتكبيرات التي تصدح بشكل يومي.
القدور والأواني
«الوطن» رصدت في جولة ميدانية بسوق بن نازح الشعبي بمثلث الدرب مظاهر الاستعدادات للأضحى، وقال المواطن حسن كجم إن عيد الأضحى له استعداداته الخاصة كشراء الأضحية والسكاكين وفتقها، أي سنها، عند الحدادين المختصين الذين يتجمعون بصفة يومية من الصباح وإلى وقت متأخر من المساء، كما يقوم كثير من الأهالي بشراء القدور والأواني الفخارية والموافي والتنور وكلها مرتبطة بإعداد الوجبات الشعبية مثل المحشوش والحنيذ التي تعد رئيسية في عيد الأضحى.
روحانية العيد
وأشار متسوق آخر إلى أن أغلب الأسواق الشعبية تنتعش في مثل هذه الأيام التي تسبق العيد والعمل يتواصل بالسوق ليل نهار ويتوافر به كل ما يخص الأمور عادات الطهي القديمة المتوارثة وأيضا الحديثة، معربا عن سعادته بأصوات التكبيرات تصدح بأرجاء السوق والتي تشعر المتسوق بروحانية عيد الأضحى.
القدور والأواني
«الوطن» رصدت في جولة ميدانية بسوق بن نازح الشعبي بمثلث الدرب مظاهر الاستعدادات للأضحى، وقال المواطن حسن كجم إن عيد الأضحى له استعداداته الخاصة كشراء الأضحية والسكاكين وفتقها، أي سنها، عند الحدادين المختصين الذين يتجمعون بصفة يومية من الصباح وإلى وقت متأخر من المساء، كما يقوم كثير من الأهالي بشراء القدور والأواني الفخارية والموافي والتنور وكلها مرتبطة بإعداد الوجبات الشعبية مثل المحشوش والحنيذ التي تعد رئيسية في عيد الأضحى.
روحانية العيد
وأشار متسوق آخر إلى أن أغلب الأسواق الشعبية تنتعش في مثل هذه الأيام التي تسبق العيد والعمل يتواصل بالسوق ليل نهار ويتوافر به كل ما يخص الأمور عادات الطهي القديمة المتوارثة وأيضا الحديثة، معربا عن سعادته بأصوات التكبيرات تصدح بأرجاء السوق والتي تشعر المتسوق بروحانية عيد الأضحى.
