اكتشف علماء الآثار أحفورة عمرها 1.4 مليون عام في أعماق كهف إسباني، مما يُعيد تحديد التسلسل الزمني للوجود البشري في أوروبا. يتميز هذا الكائن، الملقب بـ«بينك»، بملامح لا تُضاهي أيًا من أشباه البشر الأوائل الذين عُثر عليهم في المنطقة.