كما وفرت الهيئة في مداخل أجنحة المعرض عددًا من الشاشات التفاعلية التي تعد دليلًا إرشاديًا لزوار المعرض، وتحتوي على تعريف الزوار بخارطة المكان وتفاصيله، ودور النشر وتحديد مواقعها وما تحتويه من كتب، باللغتين العربية والإنجليزية.
ويأتي توظيف التقنية في المعرض، ليؤكد جهود هيئة الأدب والنشر والترجمة في الاستفادة من تطبيقات التكنولوجيا المتقدمة لتحسين تجربة زوار المعرض وتعزيز كفاءة الفعاليات الثقافية المختلفة التي تستضيفها المملكة، والتأكيد على مكانة المعرض كحدث ثقافي مهم يواكب أحدث مستجدات التقنية وتطورات صناعة النشر والمعرفة في العالم.