وتعد هذه القوافل باكورة المساعدات الغذائية التي ستدخل بشكل متتابع إلى قطاع غزة، حيث احتوت الشاحنات التي دخلت اليوم، الإثنين، على تمور ومعلبات حمص، بالإضافة إلى شاحنات محملة بمستلزمات طبية طارئة لدعم القطاع الصحي.
ويواصل المركز السعودي للثقافة والتراث، الشريك التنفيذي لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في غزة، إيصال المساعدات الطبية إلى المستشفيات والمراكز الصحية، إضافةً إلى توزيع المواد الغذائية على الأُسر المحتاجة.
وتأتي هذه القوافل الإغاثية ضمن التزام المملكة العربية السعودية الثابت بالوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين، ومواصلة تقديم الدعم الإنساني للمساهمة في التخفيف من تداعيات الأوضاع الإنسانية الصعبة في قطاع غزة.