وأشار عالم الفلك جوناثان ماكدويل إلى أن الجزء العلوي من الصاروخ انفجر على ارتفاع حوالي 90 ميلًا، ووزنه نحو 85 طنًا دون الوقود. فيما قدر الباحث كونور باركر أن الحادث قد ولّد حوالي 45.5 طنًا متريًا من أكاسيد المعادن و40 طنًا من أكاسيد النيتروجين، وهي معروفة بتأثيرها الضار على طبقة الأوزون.
ووصف باركر التلوث الناتج بأنه يعادل ثلث ما يُنتج سنويًا من احتراق النيازك في الغلاف الجوي. ومع ذلك، لا تزال تقديراته أولية، مما يجعل من الصعب تحديد الكمية الدقيقة للتلوث الناتج عن الحادث.