بدأت إجازة منتصف الفصل الدراسي، ومعها عادت الحركة المرورية لطريق التوحيد الذي يربط محافظة النماص بمحافظة المجاردة، بعد إغلاقه لأكثر من 10 شهور لأعمال الصيانة جراء تأثره من الأمطار والسيول العام الماضي.
اعتدال الأجواء
يعد طريق التوحيد شريانًا حيويًا مهمًا ورافدًا قويًا من روافد السياحة ويربط مرتفعات عسير بمحافظات تهامة والساحل بمسافة 19 كم فقط من محافظة النماص إلى مركز خاط بمحافظة المجاردة.
وشهدت المحافظات التهامية إقبالا كبيرًاً من سكان محافظات السراة المرتفعة بالتزامن مع عودة الحركة، وتتميز المحافظات التهامية هذه الأيام باعتدال الأجواء إذ تتراوح درجات الحرارة من ( 14 - 22 ) درجة في حين تشهد محافظات السراة أجواء باردة، إذ يلجأ سكان المرتفعات إلى المحافظات التهامية الدافئة «محايل - بارق - المجاردة»، والتمتع بالإجازة في أجواء مميزة.
تجهيز المواقع
يقول عبدالله الشهري إن طريق التوحيد يُعد منجزًا عظيمًا وسط حركة يومية كثيفة، إذ أصبح سكان النماص والمحافظات والمراكز المجاورة يتنقلون خلال 20 دقيقة فقط عبر طريق التوحيد إلى المحافظات التهامية، فيما يرى كل من حسن العمري وعلي الشهري أن طريق التوحيد يُعد نقلة نوعية لمشروعات الطرق والنقل وللسياحة في منطقة عسير وداعمًا كبيرًا للحركة السياحية في المنطقة بشكل عام ومحافظة النماص ومراكزها والمجاردة ومراكزها بشكل خاص.
وشهدت المتنزهات والحدائق في محافظتي المجاردة وبارق كثافة من الزوار والاستمتاع بما قدمته البلديات من عناية واهتمام وتجهيز للمواقع وألعاب الأطفال.
من جانب آخر شهدت الحركة التجارية في محافظة المجاردة وبارق نشاطًا كبيرًا من حيث كثافة الزوار وحركة البيع والشراء في المطاعم والمراكز التجارية والمقاهي.
اعتدال الأجواء
يعد طريق التوحيد شريانًا حيويًا مهمًا ورافدًا قويًا من روافد السياحة ويربط مرتفعات عسير بمحافظات تهامة والساحل بمسافة 19 كم فقط من محافظة النماص إلى مركز خاط بمحافظة المجاردة.
وشهدت المحافظات التهامية إقبالا كبيرًاً من سكان محافظات السراة المرتفعة بالتزامن مع عودة الحركة، وتتميز المحافظات التهامية هذه الأيام باعتدال الأجواء إذ تتراوح درجات الحرارة من ( 14 - 22 ) درجة في حين تشهد محافظات السراة أجواء باردة، إذ يلجأ سكان المرتفعات إلى المحافظات التهامية الدافئة «محايل - بارق - المجاردة»، والتمتع بالإجازة في أجواء مميزة.
تجهيز المواقع
يقول عبدالله الشهري إن طريق التوحيد يُعد منجزًا عظيمًا وسط حركة يومية كثيفة، إذ أصبح سكان النماص والمحافظات والمراكز المجاورة يتنقلون خلال 20 دقيقة فقط عبر طريق التوحيد إلى المحافظات التهامية، فيما يرى كل من حسن العمري وعلي الشهري أن طريق التوحيد يُعد نقلة نوعية لمشروعات الطرق والنقل وللسياحة في منطقة عسير وداعمًا كبيرًا للحركة السياحية في المنطقة بشكل عام ومحافظة النماص ومراكزها والمجاردة ومراكزها بشكل خاص.
وشهدت المتنزهات والحدائق في محافظتي المجاردة وبارق كثافة من الزوار والاستمتاع بما قدمته البلديات من عناية واهتمام وتجهيز للمواقع وألعاب الأطفال.
من جانب آخر شهدت الحركة التجارية في محافظة المجاردة وبارق نشاطًا كبيرًا من حيث كثافة الزوار وحركة البيع والشراء في المطاعم والمراكز التجارية والمقاهي.
