تحدثت في مقال سابق في جريدة الوطن بعنوان «زمن الإثارة وتأثير المعلقين» عن تأثير المعلقين في نشر الثقافة الرياضية بأسلوب ممتع ورائع يشد الانتباه، ويضيف شيئا جديدا للمشاهد والمشجع الرياضي؛ وهذا ليس غريبا في الساحة الرياضية السعودية بصفة خاصة، والرياضات العربية والخليجية بشكل عام, وفي هذه الأيام نعيش حدثا رياضيا ومحفلا خليجيا رائعا؛ إنها دورة الخليج في دورتها الـ26 التي تحتضنها دولة الكويت .
وجميع المنتخبات قدمت مستويات رائعة على جميع الأصعدة ؛ فالتنافس شريف ؛ والغاية الألفة العربية السامية، فالكل فائز في هذه المنافسة الرائعة.
وما لفت انتباهي في هذه الدورة ما قدمه أحد المعلقين الرائعين من اقتراحات تصب في مصلحة هذا العرس الرائع البديع، الذي يتكرر كل سنتين وتستضيفه إحدى دول الخليج، ومن ضمن تلك الاقتراحات:
1- أن تكون دورة كأس الخليج العربي كل ثلاث سنوات بدل سنتين؛ ليكون الاستعداد لها أكثر.
2- أن يكون وقت الدورة في فترة التوقف العالمي؛ لتحظى بحضور ومشاهدات أكثر.
3- أن يعود حضور الشخصيات المؤثرة؛ مما له الأثر الأكبر إعلاميا من حيث المحتوى والفائدة.
هي مجرد اقتراحات قابلة للتطبيق والتطوير والتعديل الذي يصب في مصلحة الكرة الخليجية.
فالرياضات العربية بخير؛ ونطمح أن تكون أجمل في قادم الأيام؛ استعدادا للمنافسات القارية والعالمية.
وجميع المنتخبات قدمت مستويات رائعة على جميع الأصعدة ؛ فالتنافس شريف ؛ والغاية الألفة العربية السامية، فالكل فائز في هذه المنافسة الرائعة.
وما لفت انتباهي في هذه الدورة ما قدمه أحد المعلقين الرائعين من اقتراحات تصب في مصلحة هذا العرس الرائع البديع، الذي يتكرر كل سنتين وتستضيفه إحدى دول الخليج، ومن ضمن تلك الاقتراحات:
1- أن تكون دورة كأس الخليج العربي كل ثلاث سنوات بدل سنتين؛ ليكون الاستعداد لها أكثر.
2- أن يكون وقت الدورة في فترة التوقف العالمي؛ لتحظى بحضور ومشاهدات أكثر.
3- أن يعود حضور الشخصيات المؤثرة؛ مما له الأثر الأكبر إعلاميا من حيث المحتوى والفائدة.
هي مجرد اقتراحات قابلة للتطبيق والتطوير والتعديل الذي يصب في مصلحة الكرة الخليجية.
فالرياضات العربية بخير؛ ونطمح أن تكون أجمل في قادم الأيام؛ استعدادا للمنافسات القارية والعالمية.
