وأوضح السديس أن مشروع ترجمة الندوة بنسختها الثانية، بعشرين لغة عالمية؛ يستهدف الوصول إلى 50 مليون مستفيد ومتابع لإيصال رسالة الندوة للعالم؛ وهو أكبر عدد مستهدف لمشروع الندوة، ويعد نقلة نوعيه ونموذجًا من إشراقات دعم القيادة الرشيدة -أيدها الله-؛ لبرامج رئاسة الشؤون الدينية.
وسيتم ترجمتها إلى (الإنجليزية، الفرنسية، الإندونيسية، الأردية، الفارسية، الإسبانية، الملايوية، البرتغالية، الروسية، البنغالية، الصينية، التركية، الهوساوية، الأمهرية، الإيطالية، السواحلية، الألمانية، الفلبينية، البوسنية، المالايامية).