أعلنت "السعودية الرقمية" عن سلسلة من الإنجازات الرقمية التي تم تحقيقها خلال الربع الثاني من عام 2024، وذلك في إطار سعي المملكة لتعزيز مكانتها كرائدة في الابتكار الرقمي وتقديم الخدمات الحديثة. وقد تم الكشف عن هذه الإنجازات في نشرة خاصة نشرتها "السعودية الرقمية" عبر منصة X، حيث ركزت على التطورات في مختلف القطاعات بما يساهم في تحقيق رؤية 2030.
أحد أبرز التطورات التي تم الإعلان عنها هو استخدام تقنية "التاكسي الطائر" لأول مرة في موسم الحج، حيث يوفر حلاً مبتكرًا للتحديات المرورية ويضمن نقل الحجاج بين المواقع المقدسة بسرعة وكفاءة. بالإضافة إلى ذلك، تم إطلاق تطبيق "نسك" الذي يوفر أكثر من 120 خدمة رقمية، منها خدمات مخصصة لإدارة الحشود وتقديم الرعاية الصحية الافتراضية، مما يعزز من راحة وسلامة الحجاج.
إلى جانب التحسينات في قطاع الحج، شهدت السعودية تقدماً ملحوظاً في رقمنة قطاع الإسكان من خلال تطبيق "بلدي"، الذي سجل أكثر من 2.7 مليون مستخدم وقدم خدمات متنوعة تشمل تسجيل العقود وإدارة المساكن. كما واصلت منصة "إحسان" للعمل الخيري جمع التبرعات بنجاح، حيث وصلت التبرعات إلى أكثر من 6.8 مليار ريال منذ إطلاقها، مما يعكس التزام المجتمع السعودي بالعمل الخيري وتبني الابتكار الرقمي فيه.
في قطاع الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، تم تفعيل منصات رقمية مثل "قوى" و"أجير"، حيث قدمت هذه المنصات خدمات لأكثر من 8 ملايين مستفيد، مما يسهم في تسهيل الوصول إلى المعلومات وتحسين جودة الخدمات المقدمة.
وصرح وزير الحج والعمرة، الدكتور توفيق الربيعة، بأن هذه المبادرات التقنية تأتي في إطار تحقيق أهداف رؤية 2030 وتعكس حرص المملكة على تقديم خدمات متطورة تتماشى مع تطلعات المواطنين والمقيمين، كما أكد على الدور الريادي للسعودية في تبني التقنيات الحديثة وتقديم خدمات ذات جودة عالمية.
تمثل هذه الإنجازات خطوة هامة نحو تحقيق التحول الرقمي الكامل في المملكة، حيث تسعى السعودية إلى تعزيز البنية التحتية الرقمية وتحقيق التنمية المستدامة. كما تؤكد هذه الجهود على التزام المملكة بتحسين جودة الحياة ورفع مستوى الخدمات المقدمة في مختلف القطاعات.
تواصل السعودية استراتيجيتها الرقمية بنجاح، مما يعزز من قدرتها على تحقيق أهداف رؤية 2030 وتقديم نموذج ملهم للابتكار والتحول الرقمي في العالم العربي.
أحد أبرز التطورات التي تم الإعلان عنها هو استخدام تقنية "التاكسي الطائر" لأول مرة في موسم الحج، حيث يوفر حلاً مبتكرًا للتحديات المرورية ويضمن نقل الحجاج بين المواقع المقدسة بسرعة وكفاءة. بالإضافة إلى ذلك، تم إطلاق تطبيق "نسك" الذي يوفر أكثر من 120 خدمة رقمية، منها خدمات مخصصة لإدارة الحشود وتقديم الرعاية الصحية الافتراضية، مما يعزز من راحة وسلامة الحجاج.
إلى جانب التحسينات في قطاع الحج، شهدت السعودية تقدماً ملحوظاً في رقمنة قطاع الإسكان من خلال تطبيق "بلدي"، الذي سجل أكثر من 2.7 مليون مستخدم وقدم خدمات متنوعة تشمل تسجيل العقود وإدارة المساكن. كما واصلت منصة "إحسان" للعمل الخيري جمع التبرعات بنجاح، حيث وصلت التبرعات إلى أكثر من 6.8 مليار ريال منذ إطلاقها، مما يعكس التزام المجتمع السعودي بالعمل الخيري وتبني الابتكار الرقمي فيه.
في قطاع الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، تم تفعيل منصات رقمية مثل "قوى" و"أجير"، حيث قدمت هذه المنصات خدمات لأكثر من 8 ملايين مستفيد، مما يسهم في تسهيل الوصول إلى المعلومات وتحسين جودة الخدمات المقدمة.
وصرح وزير الحج والعمرة، الدكتور توفيق الربيعة، بأن هذه المبادرات التقنية تأتي في إطار تحقيق أهداف رؤية 2030 وتعكس حرص المملكة على تقديم خدمات متطورة تتماشى مع تطلعات المواطنين والمقيمين، كما أكد على الدور الريادي للسعودية في تبني التقنيات الحديثة وتقديم خدمات ذات جودة عالمية.
تمثل هذه الإنجازات خطوة هامة نحو تحقيق التحول الرقمي الكامل في المملكة، حيث تسعى السعودية إلى تعزيز البنية التحتية الرقمية وتحقيق التنمية المستدامة. كما تؤكد هذه الجهود على التزام المملكة بتحسين جودة الحياة ورفع مستوى الخدمات المقدمة في مختلف القطاعات.
تواصل السعودية استراتيجيتها الرقمية بنجاح، مما يعزز من قدرتها على تحقيق أهداف رؤية 2030 وتقديم نموذج ملهم للابتكار والتحول الرقمي في العالم العربي.
