دفعت الحركة السياحية الكبيرة والأجواء المعتدلة والممكنات الطبيعية التي تحظى بها منطقة الباحة، عددًا من أهالي المنطقة لإنشاء مشاريع ريفية سياحية، ومقاهي نوعية، مستثمرين مقوماتها الطبيعية والمناخية، وبأيدٍ سعودية، وأفكار جديدة أسهمت في تعزيز الجذب السياحي.

وعمل عدد من أهالي المنطقة وفق المقومات السياحية كالقرى الأثرية، والقلاع، والمزارع الجبلية، لتتحول إلى علامات تجارية، ويتنافسون في توظيف العديد من الابتكارات عليها لتنسجم مع طبيعة المكان، وموقعه لإيجاد أجواء مناسبة في الفترة المسائية على وجه الخصوص، حيث تشهد زيادة في الإقبال عليها من الزوار والمصطافين وأهالي المنطقة.