فرع طلاب 5 مسارات «علمية» في برنامج «بصمات» الإثرائي الذي يشارك فيه حاليًا نحو 120 موهوبًا ومشرفًا من 8 مناطق سعودية، وهي: «خميس مشيط، جازان، مكة المكرمة، المدينة المنورة، الرياض، حائل، حفر الباطن، والمنطقة الشرقية»، في بناء وتصميم تطبيقات إلكترونية، وربوت، باستخدام الذكاء الاصطناعي، بتنظيم من مركز تكامل لرعاية وتنمية الأيتام التابع لجمعية البر بالأحساء.
التغذية الذكية
صمم طلاب مسار «التغذية الذكية»، تطبيقًا إلكترونيًا على أجهزة الاتصالات «الذكية» الحديثة، يستهدف صحة الحيوان، وتحديدًا المواشي، وتشخيص الوضع الصحي للماشية بدقة عالية، من خلال التقاط صور للحيوان، ومن خلال الذكاء الاصطناعي، يتعرف التطبيق على تشخيص أكثر من 1000 مرض وإصابة بالمواشي، ويصدر التطبيق تقريرًا بالوضع التشخيصي للحيوان.
حراس البيئة
أنهى الطلاب في مسار حراس البيئة من بناء مجسم متكامل، لمحطة معالجة «رباعية» لمياه الصرف الصحي، والاستفادة من تلك المياه المعالجة «المجددة»، بعد فرزها إلى ري مختلف الأشجار والنخيل المختلفة، وفي تلك الخطوة الحد من أضرار الصرف الصحي، وتزويد المحطة بروبوت لقراءة البيانات المختلفة عن «عينات» الصرف الصحي والمياه، وتحديد مستويات الجودة والأس الهيدروجيني، وفق منصة «إلكترونية» عالية الدقة، ومن شأنها تحدد صلاحية المياه للري من عدمها، والروبوت يستطيع الوصول إلى جميع المواقع، ويتحرك في جميع الاتجاهات، ويتسلق المرتفعات.
الصحة الذكية
أنجز طلاب مسار الصحة الذكية، تطبيقًا إلكترونيًا، لتحسين الرعاية الصحية، وتقليل الأخطاء الطبية المتعلقة بالأدوية وتأثرها بالحساسية، ويقوم التطبيق، المصمم باللغة العربية لتحديد، وبالاستفادة من الذكاء الاصطناعي، والتعرف على اسم وصور الدواء، وقياس مستوى التفاعل مع الوجبات والمأكولات والمشروبات الأخرى، ويحدد الأعراض الجانبية لكل دواء مع تفاعله.
البيوت الخضراء
دعم تطبيق ممارسات وتقنيات المباني الخضراء المستدامة في ترشيد استهلاك الطاقة، وتقليل الاستهلاك الكهربائي للتكييف بموازنة دخول أشعة الشمس للمبنى مما يؤدي إلى توفير الطاقة، واستخدام الذكاء الاصطناعي في التحكم تلقائيًا في تخفيف أشعة الشمس المباشرة، صيفًا لتقليل الحرارة الصادرة من الأشعة والإضاءة الفراغ طبيعيًا، والسماح لأشعة الشمس شتاءً للمساهمة في التدفئة وفي كلتا الحالتين يتم فيها تخفيف العبء على التكييف الذي يسهم في تقليل استهلاك الكهرباء.
مشروع الزجاج المتكيف
يهدف مشروع الزجاج المتكيف لتوفير الإضاءة الطبيعية صيفًا وشتاءً والاستفادة من حرارة الشمس في فصل الشتاء وتوفير الطاقة الكهربائية، ومعرفة دور أشعة الشمس على المبنى وخصوصًا النوافذ لرفع درجة حرارة المبنى.
التغذية الذكية
صمم طلاب مسار «التغذية الذكية»، تطبيقًا إلكترونيًا على أجهزة الاتصالات «الذكية» الحديثة، يستهدف صحة الحيوان، وتحديدًا المواشي، وتشخيص الوضع الصحي للماشية بدقة عالية، من خلال التقاط صور للحيوان، ومن خلال الذكاء الاصطناعي، يتعرف التطبيق على تشخيص أكثر من 1000 مرض وإصابة بالمواشي، ويصدر التطبيق تقريرًا بالوضع التشخيصي للحيوان.
حراس البيئة
أنهى الطلاب في مسار حراس البيئة من بناء مجسم متكامل، لمحطة معالجة «رباعية» لمياه الصرف الصحي، والاستفادة من تلك المياه المعالجة «المجددة»، بعد فرزها إلى ري مختلف الأشجار والنخيل المختلفة، وفي تلك الخطوة الحد من أضرار الصرف الصحي، وتزويد المحطة بروبوت لقراءة البيانات المختلفة عن «عينات» الصرف الصحي والمياه، وتحديد مستويات الجودة والأس الهيدروجيني، وفق منصة «إلكترونية» عالية الدقة، ومن شأنها تحدد صلاحية المياه للري من عدمها، والروبوت يستطيع الوصول إلى جميع المواقع، ويتحرك في جميع الاتجاهات، ويتسلق المرتفعات.
الصحة الذكية
أنجز طلاب مسار الصحة الذكية، تطبيقًا إلكترونيًا، لتحسين الرعاية الصحية، وتقليل الأخطاء الطبية المتعلقة بالأدوية وتأثرها بالحساسية، ويقوم التطبيق، المصمم باللغة العربية لتحديد، وبالاستفادة من الذكاء الاصطناعي، والتعرف على اسم وصور الدواء، وقياس مستوى التفاعل مع الوجبات والمأكولات والمشروبات الأخرى، ويحدد الأعراض الجانبية لكل دواء مع تفاعله.
البيوت الخضراء
دعم تطبيق ممارسات وتقنيات المباني الخضراء المستدامة في ترشيد استهلاك الطاقة، وتقليل الاستهلاك الكهربائي للتكييف بموازنة دخول أشعة الشمس للمبنى مما يؤدي إلى توفير الطاقة، واستخدام الذكاء الاصطناعي في التحكم تلقائيًا في تخفيف أشعة الشمس المباشرة، صيفًا لتقليل الحرارة الصادرة من الأشعة والإضاءة الفراغ طبيعيًا، والسماح لأشعة الشمس شتاءً للمساهمة في التدفئة وفي كلتا الحالتين يتم فيها تخفيف العبء على التكييف الذي يسهم في تقليل استهلاك الكهرباء.
مشروع الزجاج المتكيف
يهدف مشروع الزجاج المتكيف لتوفير الإضاءة الطبيعية صيفًا وشتاءً والاستفادة من حرارة الشمس في فصل الشتاء وتوفير الطاقة الكهربائية، ومعرفة دور أشعة الشمس على المبنى وخصوصًا النوافذ لرفع درجة حرارة المبنى.
