وقال بيرجر «لم يتم إخلاء السفينة كما ذكرت بعض وسائل الإعلام، «الطاقم لا يزال على متن السفينة».
ومن المتوقع الآن أن يتم تنظيف السفينة بالكامل بمعدات خاصة، مثل الطريقة التي يتم بها التعامل مع تفشي عثة البلوط. ومن المتوقع أن تستغرق هذه العملية نحو ثلاثة أسابيع.
وأوضح بيرجر أن طابقين، يمكن إغلاقهما بإحكام، تأثرا، الأمر الذي يعني أن انتشار العناكب مستبعد عمليًا.
وقال إنه لم يتضح بعد أي أنواع عناكب الأرملة السوداء الذي تم اكتشافه على متن السفينة، موضحًا أن سم كل أنواع هذه العناكب يمكن أن يتسبب في إصابة البشر بالشلل.