تسيطر حالة من التوتر على نجوم الهلال خلال الفترة الحالية، بسبب ثورة المدرب البرتغالي، جورجي جيسوس، والمتمثلة في التخلص من بعض اللاعبين، بهدف تدعيم الزعيم بصفقات جديدة بالميركاتو الصيفي المقبل.

ويسعى جيسوس بالاتفاق مع الإدارة للتخلص من بعض العناصر المحلية والأجنبية، بجانب التعاقد مع صفقات أخرى، وفقًا لاحتياجات بطل الثلاثية، في ظل التحديات الصعبة التي تنتظر الزعيم.

رحيل رباعي

بعد أن أعلن الهلال رحيل الثلاثي، متعب المفرج، وسلمان الفرج وصالح الشهري، بعد الخروج من حسابات جيسوس، فإن محمد جحفلي رحل هو الآخر عن صفوف الأزرق، بسبب صعوبة مشاركته في ظل تواجد علي البليهي وكاليدو كوليبالي وحسان تمبكتي.

ويعتبر الثلاثي سلمان الفرج ومحمد جحفلي، وصالح الشهري، من كتيبة الحرس القديم التي نجحت في تحقيق العديد الإنجازات مع الهلال خلال السنوات الماضية على المستويين المحلي والقاري، ولكن جيسوس قرر التخلص منهم.

تخوف ثلاثي

يخشى مجموعة الحرس القديم المتبقية، والمتمثلة في ياسر الشهراني، ومحمد البريك، ومحمد كنو، من ثورة جيسوس، لأن المدرب البرتغالي يتطلع للتعاقد مع صفقات جديدة في مراكزهم.

وعاني الثلاثي من التواجد على مقاعد البدلاء خلال الموسم الماضي، وهو ما يعزز فرص رحيل أي منهم حال التعاقد مع صفقات جديدة في مراكزهم، بناء على رغبة جيسوس.

-الهلال أعلن رحيل الفرج والمفرج والشهري.

-جحفلي سيرحل هو الآخر لصعوبة مشاركته.

-جيسوس يريد التخلص من الحرس القديم.

-الشهراني والبريك وكنو يخشون ثورة المدرب البرتغالي.

-الزعيم يريد تعزيز خانات الثلاثي بلاعبين جدد.