يحتفل المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا (باديا) بمرور 50 عامًا على تأسيسه غدا الأحد، في فندق فيرمونت بالعاصمة الرياض تحت شعار " خمسون عاماً من العطاء " الذي يعد فرصةً مناسبة لاستعراض المنجزات الريادية التي حققها المصرف خلال مسيرته الخمسينية الحافلة بالعطاء ودوره الريادي في دعم التنمية الاقتصادية في القارة الأفريقية.
ويتخذ المصرف من الرياض مقراً رئيساً له منذ 2023 بعد انتقاله من الخرطوم، ويأتي انتقال المصرف فرصة للإفادة من الآفاق الجديدة التي تتيحها البنية التحتية المتطورة والبيئة الاستثمارية الجذابة التي تتمتع بها المملكة العربية السعودية، علاوة على الدعم المستمر للمملكة، كأكبر مساهم في رأس مال المصرف لتعزيز مسيرة النجاح وتأثير المصرف على الصعيدين العربي والأفريقي.
في ذات السياق يشارك في الاحتفال بهذه المناسبة عدد من أصحاب السمو والمعالي والسعادة وسيشهد من المسؤولين والدبلوماسيين ونخبة من كبار الاقتصاديين، وممثلي مؤسسات التمويل التنموي الإقليمية والدولية، من الجانب العربي والافريقي إلى جانب عدد من قادة الرأي والإعلاميين والوسائل الإعلامية من مختلف أنحاء العالم.
يذكر أن المصرف سيستعرض في الحفل مجمل الأنشطة الحيوية التي يقدمها وتشمل المساهمة في تمويل مشاريع التنمية الاقتصادية في الدول الإفريقية، من خلال تقديم قروض ميسرة وخطوط ائتمان بالإضافة لتقديم المعونة الفنية اللازمة للدول الإفريقية، لبناء قدراتها وتعزيز كفاءتها في مجالات التنمية المختلفة . ومواصلته في مساره في دعم التنمية الاقتصادية في أفريقيا، وتعزيز التعاون العربي الأفريقي، والمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة للقارة.
وسيُكرم المصرف الشركاء والضيوف البارزين الذين ساهموا في نجاح مسيرة المصرف الحافلة بالإنجازات على مدى الخمسين عامًا تقديرًا لمساهمتهم وجهودهم في تعزيز مكانة المصرف ودوره الرئيسي في دعم التنمية في أفريقيا.
يُذكر أن المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا بدأ أنشطته عام 1975، كمؤسسة مالية دولية مملوكة لـ 18 دولة عربية، تهدف إلى دعم التنمية الاقتصادية في إفريقيا. والذي يُغطي نطاق عملياته المتنوعة 44 دولة إفريقية بالإضافة إلى تشجيعه لمشاركة رؤوس الأموال العربية في تنمية إفريقيا من خلال دعم التبادل التجاري والاستثمار.
ويتخذ المصرف من الرياض مقراً رئيساً له منذ 2023 بعد انتقاله من الخرطوم، ويأتي انتقال المصرف فرصة للإفادة من الآفاق الجديدة التي تتيحها البنية التحتية المتطورة والبيئة الاستثمارية الجذابة التي تتمتع بها المملكة العربية السعودية، علاوة على الدعم المستمر للمملكة، كأكبر مساهم في رأس مال المصرف لتعزيز مسيرة النجاح وتأثير المصرف على الصعيدين العربي والأفريقي.
في ذات السياق يشارك في الاحتفال بهذه المناسبة عدد من أصحاب السمو والمعالي والسعادة وسيشهد من المسؤولين والدبلوماسيين ونخبة من كبار الاقتصاديين، وممثلي مؤسسات التمويل التنموي الإقليمية والدولية، من الجانب العربي والافريقي إلى جانب عدد من قادة الرأي والإعلاميين والوسائل الإعلامية من مختلف أنحاء العالم.
يذكر أن المصرف سيستعرض في الحفل مجمل الأنشطة الحيوية التي يقدمها وتشمل المساهمة في تمويل مشاريع التنمية الاقتصادية في الدول الإفريقية، من خلال تقديم قروض ميسرة وخطوط ائتمان بالإضافة لتقديم المعونة الفنية اللازمة للدول الإفريقية، لبناء قدراتها وتعزيز كفاءتها في مجالات التنمية المختلفة . ومواصلته في مساره في دعم التنمية الاقتصادية في أفريقيا، وتعزيز التعاون العربي الأفريقي، والمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة للقارة.
وسيُكرم المصرف الشركاء والضيوف البارزين الذين ساهموا في نجاح مسيرة المصرف الحافلة بالإنجازات على مدى الخمسين عامًا تقديرًا لمساهمتهم وجهودهم في تعزيز مكانة المصرف ودوره الرئيسي في دعم التنمية في أفريقيا.
يُذكر أن المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا بدأ أنشطته عام 1975، كمؤسسة مالية دولية مملوكة لـ 18 دولة عربية، تهدف إلى دعم التنمية الاقتصادية في إفريقيا. والذي يُغطي نطاق عملياته المتنوعة 44 دولة إفريقية بالإضافة إلى تشجيعه لمشاركة رؤوس الأموال العربية في تنمية إفريقيا من خلال دعم التبادل التجاري والاستثمار.
