أعلن مطار الملك خالد الدولي، التي تتولى إدارته وتشغيله شركة مطارات الرياض، تدشين مسار جوي جديد يربط الرياض بالعاصمة الصينية بكين وذلك بواقع ثلاث رحلات أسبوعية تُسيرها شركة طيران الصين، اعتباراً من 6 مايو الجاري.
وأوضحت مطارات الرياض أن التدشين الجديد يعكس مدى التزام الشركة بتعزيز جهود الربط الجوي المباشر بين المملكة والصين، وذلك من منطلق حرصها على تمكين المزيد من السيّاح الصينيين من زيارة المملكة بهدف اكتشاف المزيد من الوجهات السياحية الجاذبة، والتعرّف على مكامن الفرص الاستثمارية القائمة، كجزء من إسهام الشركة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأشارت مطارات الرياض إلى أن هذا التعاون فيما بينها وبين شركة طيران الصين ما هو إلا ثمرة لجملة من الإنجازات الريادية المستحقة التي حققتها مطارات الرياض، والتي من أبرزها نيل مطار الملك خالد الدولي شهادة الترحيب بالسياح الصينيين (WELCOME CHINESE) في يوليو الماضي، ما أسهم في تعزيز فرص نجاح هذا التعاون بين طرفيه.
وأفادت الشركة أن هذا التدشين يسهم في تحقيق المستهدفات المستقبلية للإستراتيجية الوطنية للطيران المدني الرامية إلى زيادة الربط الجوي إلى أكثر من 250 وجهة عبر 29 مطاراً، وتطوير البنية التحتية والعمليات التشغيلية للمطارات، وتعزيز القدرة التنافسية بتمكين المنافسة العادلة والأسعار التنافسية عالمياً ووضع أطر تنظيمية للعمليات التشغيلية على المستويين الدولي والمحلي.
يذكر أن شركة طيران الصين التي تتخذ بكين مقراً لها، تعد الناقل الوطني لجمهورية الصين ولها أسطول يتكون من حوالي 485 طائرة مما يجعلها رابع أكبر شركة في قارة آسيا.
وأوضحت مطارات الرياض أن التدشين الجديد يعكس مدى التزام الشركة بتعزيز جهود الربط الجوي المباشر بين المملكة والصين، وذلك من منطلق حرصها على تمكين المزيد من السيّاح الصينيين من زيارة المملكة بهدف اكتشاف المزيد من الوجهات السياحية الجاذبة، والتعرّف على مكامن الفرص الاستثمارية القائمة، كجزء من إسهام الشركة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأشارت مطارات الرياض إلى أن هذا التعاون فيما بينها وبين شركة طيران الصين ما هو إلا ثمرة لجملة من الإنجازات الريادية المستحقة التي حققتها مطارات الرياض، والتي من أبرزها نيل مطار الملك خالد الدولي شهادة الترحيب بالسياح الصينيين (WELCOME CHINESE) في يوليو الماضي، ما أسهم في تعزيز فرص نجاح هذا التعاون بين طرفيه.
وأفادت الشركة أن هذا التدشين يسهم في تحقيق المستهدفات المستقبلية للإستراتيجية الوطنية للطيران المدني الرامية إلى زيادة الربط الجوي إلى أكثر من 250 وجهة عبر 29 مطاراً، وتطوير البنية التحتية والعمليات التشغيلية للمطارات، وتعزيز القدرة التنافسية بتمكين المنافسة العادلة والأسعار التنافسية عالمياً ووضع أطر تنظيمية للعمليات التشغيلية على المستويين الدولي والمحلي.
يذكر أن شركة طيران الصين التي تتخذ بكين مقراً لها، تعد الناقل الوطني لجمهورية الصين ولها أسطول يتكون من حوالي 485 طائرة مما يجعلها رابع أكبر شركة في قارة آسيا.
