تستضيف العاصمة الرياض فعاليات معرض الشرق الأوسط للدواجن في نسخته الثالثة والذي ترعاه وزارة البيئة والمياه والزراعة خلال الفترة من (5-7 ذي القعدة 1445هـ)، الموافق (13 - 15 مايو 2024م) بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، تحت شعار «الهندسة القيمية».
300 شركة عالمية
ويستقطب المعرض، الذي يُعد أكبر وأضخم معرض متخصص في صناعة الدواجن-، أكثر من 300 شركة من 40 دولة حول العالم، ويشارك فيه نخبة من الشركات العالمية والخبراء في قطاع الدواجن والأعلاف وصحة وتغذية الحيوان؛ بهدف تعزيز استخدام التقنيات الحديثة، وتبادل الخبرات والممارسات في صناعة الدواجن والصناعات المرتبطة بها؛ لتطوير صناعة الدواجن، وتعزيز فرص الاستثمار في القطاع وزيادة الناتج المحلي؛ تحقيقاً للإستراتيجية الوطنية للأمن الغذائي.
500 منتج
وتستعد الجهات المشاركة في المعرض، من الهيئات والمؤسسات الحكومية والجمعيات، والشركات والمنظمات غير الربحية العاملة في قطاع الثروة الحيوانية، لاستعراض أكثر من 800 منتج يدخل في سلاسل الإمداد لصناعة الدواجن، وتعزيز التبادل التجاري والعلمي، وبناء شبكات الأعمال في أكبر أسواق الدواجن بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث يقدم المعرض أحدث التقنيات والابتكارات في مجال تربية وإنتاج الدواجن والصحة الحيوانية وصناعة الأعلاف.
ويعد المعرض الحدث الأبرز في المملكة والمتخصص بصناعة الدواجن، حيث تبلغ نسبة المشاركة الدولية في هذه النسخة 75%، كما بلغت نسبة نمو عدد العارضين 45% عن النسخة السابقة، كما يغطي المعرض مساحة 15 ألف م2 تشمل معرض الشرق الأوسط للدواجن، معرض الشرق الأوسط للأعلاف والمطاحن، ومعرض الشرق الأوسط لصحة وتغذية الحيوان، ويستمر لمدة ثلاثة أيام تجمع خبراء تربية الدواجن محليًا ودوليًا في منصة أعمال واحدة، ويصاحب المعرض ندوة المعرفة في عالم الدواجن بنسختها الثانية بمشاركة خبراء من كبرى الشركات العالمية، بمحاضرات علمية تسلط الضوء على المستجدات والحلول الفعالة التي تسهم في نمو واستدامة صناعة الدواجن.
خطة توسعية
يذكر أن قطاع الدواجن في المملكة يعد أحد أكبر وأسرع قطاعات الدواجن نموًا في المنطقة، نتيجة للدعم الحكومي المتنامي لهذا القطاع، والذي تقوده وزارة البيئة والمياه والزراعة عبر منح القروض والتسهيلات لمشاريع الدواجن، ورفع نسبة الاستثمار في هذا القطاع بالتعاون مع القطاع الخاص، والتي كان آخرها تدشين الخطة التوسعية لقطاع الدواجن بضخ 17 مليار ريال حتى عام 2025م، ومن المتوقع أن تصل نسبة الاكتفاء الذاتي من لحوم الدواجن إلى 80% بحلول العام ذاته، تحقيقًا لمستهدفات الأمن الغذائي ضمن أهداف رؤية السعودية 2030.
300 شركة عالمية
ويستقطب المعرض، الذي يُعد أكبر وأضخم معرض متخصص في صناعة الدواجن-، أكثر من 300 شركة من 40 دولة حول العالم، ويشارك فيه نخبة من الشركات العالمية والخبراء في قطاع الدواجن والأعلاف وصحة وتغذية الحيوان؛ بهدف تعزيز استخدام التقنيات الحديثة، وتبادل الخبرات والممارسات في صناعة الدواجن والصناعات المرتبطة بها؛ لتطوير صناعة الدواجن، وتعزيز فرص الاستثمار في القطاع وزيادة الناتج المحلي؛ تحقيقاً للإستراتيجية الوطنية للأمن الغذائي.
500 منتج
وتستعد الجهات المشاركة في المعرض، من الهيئات والمؤسسات الحكومية والجمعيات، والشركات والمنظمات غير الربحية العاملة في قطاع الثروة الحيوانية، لاستعراض أكثر من 800 منتج يدخل في سلاسل الإمداد لصناعة الدواجن، وتعزيز التبادل التجاري والعلمي، وبناء شبكات الأعمال في أكبر أسواق الدواجن بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث يقدم المعرض أحدث التقنيات والابتكارات في مجال تربية وإنتاج الدواجن والصحة الحيوانية وصناعة الأعلاف.
ويعد المعرض الحدث الأبرز في المملكة والمتخصص بصناعة الدواجن، حيث تبلغ نسبة المشاركة الدولية في هذه النسخة 75%، كما بلغت نسبة نمو عدد العارضين 45% عن النسخة السابقة، كما يغطي المعرض مساحة 15 ألف م2 تشمل معرض الشرق الأوسط للدواجن، معرض الشرق الأوسط للأعلاف والمطاحن، ومعرض الشرق الأوسط لصحة وتغذية الحيوان، ويستمر لمدة ثلاثة أيام تجمع خبراء تربية الدواجن محليًا ودوليًا في منصة أعمال واحدة، ويصاحب المعرض ندوة المعرفة في عالم الدواجن بنسختها الثانية بمشاركة خبراء من كبرى الشركات العالمية، بمحاضرات علمية تسلط الضوء على المستجدات والحلول الفعالة التي تسهم في نمو واستدامة صناعة الدواجن.
خطة توسعية
يذكر أن قطاع الدواجن في المملكة يعد أحد أكبر وأسرع قطاعات الدواجن نموًا في المنطقة، نتيجة للدعم الحكومي المتنامي لهذا القطاع، والذي تقوده وزارة البيئة والمياه والزراعة عبر منح القروض والتسهيلات لمشاريع الدواجن، ورفع نسبة الاستثمار في هذا القطاع بالتعاون مع القطاع الخاص، والتي كان آخرها تدشين الخطة التوسعية لقطاع الدواجن بضخ 17 مليار ريال حتى عام 2025م، ومن المتوقع أن تصل نسبة الاكتفاء الذاتي من لحوم الدواجن إلى 80% بحلول العام ذاته، تحقيقًا لمستهدفات الأمن الغذائي ضمن أهداف رؤية السعودية 2030.
