وتوضح الأدلة الواردة في التقارير التي نقلتها صحيفة «التايمز» أن السفينة التي غرقت في 1912، أبحرت في «الانعكاس الحراري»، الذي يحدث عندما يغوص الهواء البارد تحت الهواء الدافئ. إذ يأتي الهواء البارد من تيار لابرادور على طول الساحل الكندي، والهواء الدافئ من تيار الخليج. وحينها، يمكن ظهور مجموعة من السراب، بما في ذلك سراب مورغانا فاتا الشهير، حيث يمكن أن تبدو السفن وكأنها تطفو فوق الأفق.