الحمل: يعد السبب الأكثر شيوعًا لتأخر الدورة أو انقطاعها.
انتباذ بطانة الرحم: هي حالة ينمو فيها نسيج بطانة الرحم خارج الرحم؛ مما يؤدي إلى نزيف حاد وألم.
متلازمة تكيس المبايض: تؤثر على إنتاج هرمونات الذكورة، مما يسبب عدم انتظام الدورة.
التهاب الحوض: هو عدوى يمكن أن تؤدي إلى نزيف غير منتظم وآلام في الحوض.
اضطرابات الغدة الدرقية: تؤثر على إنتاج هرمونات الدرقية، التي تساعد على تنظيم الدورة الشهرية.
الأورام الليفية الرحمية: هي أورام حميدة (غير سرطانية) في الرحم، يمكن أن تسبب نزيفًا شديدًا ودورة شهرية طويلة.
تغيرات الوزن الكبيرة: بما فيها اكتساب أو فقدان كميات كبيرة ومفاجئة من الوزن.
الإفراط في ممارسة الرياضة: يمكن أن يؤدي إلى انخفاض نسبة الدهون في الجسم؛ مما يؤثر على الدورة.
التوتر والضغط النفسي: يمكن أن يؤدي إلى عدم انتظام الدورة أو انقطاعها.