ينعم الزوار والمعتمرون بالمسجد الحرام بأجواء روحانية، تحفّها الطمأنينة والخشوع خلال مكوثهم لأداء الصلوات، والدعاء وتلاوة القرآن الكريم، أو ترقّب موعد الإفطار في مشهد إيماني يملؤه الخشوع والطمأنينة.. أيد مرفوعة للسماء تدعو (ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم)، وجنسيات مختلفة تطوف حول الكعبة، وسط منظومة متكاملة من الخدمات.