رفع أمير منطقة الجوف، الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز، باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة، التّهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظهما الله -، بمناسبة ذكرى التأسيس، الذي يوافق الـ 22 من شهر فبراير من كل عام.
وقال الأمير: "تأتي هذه المناسبة الوطنية لتمثّل لنا منارة مضيئة لصفحات من المجد في تاريخ هذه الدولة المباركة منذ تأسيسها على يد الإمام محمد بن سعود -رحمه الله -، وتُذكّرنا بكفاح رجال هذه الدولة ونضالهم في سبيل وحدتها وبناء مجدها".
وأضاف : "إنّنا ونحن نعيش اليوم عصر النهضة الشاملة بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو سيدي وليّ العهد - حفظهما الله- يحل علينا يوم التأسيس ليكون جسراً يربط حاضرنا المزدهر بماضينا المليء بصور التضحية والبطولات".
وأكّد أمير المنطقة بأن استحضار التاريخ العريق للدولة في هذه المناسبة يبعث الفخر لدى الجيل الجديد للاعتزاز بتاريخ الأجداد، ويحفّزهم لإكمال مسيرة البناء والتنمية، ويؤكّد على الأسس الراسخة التي قامت عليها هذه الدولة من سعي لتحقيق كل ما يُعزّز من مكانتها سياسيّاً واقتصاديّاً وتنمويّاً.
واختتم الأمير تصريحه بالدّعاء سائلاً الله عزّ وجلّ أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين ووليّ عهده الأمين، وأن يديم على بلادنا أمنها وأمانها وعزّها وازدهارها.
وقال الأمير: "تأتي هذه المناسبة الوطنية لتمثّل لنا منارة مضيئة لصفحات من المجد في تاريخ هذه الدولة المباركة منذ تأسيسها على يد الإمام محمد بن سعود -رحمه الله -، وتُذكّرنا بكفاح رجال هذه الدولة ونضالهم في سبيل وحدتها وبناء مجدها".
وأضاف : "إنّنا ونحن نعيش اليوم عصر النهضة الشاملة بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو سيدي وليّ العهد - حفظهما الله- يحل علينا يوم التأسيس ليكون جسراً يربط حاضرنا المزدهر بماضينا المليء بصور التضحية والبطولات".
وأكّد أمير المنطقة بأن استحضار التاريخ العريق للدولة في هذه المناسبة يبعث الفخر لدى الجيل الجديد للاعتزاز بتاريخ الأجداد، ويحفّزهم لإكمال مسيرة البناء والتنمية، ويؤكّد على الأسس الراسخة التي قامت عليها هذه الدولة من سعي لتحقيق كل ما يُعزّز من مكانتها سياسيّاً واقتصاديّاً وتنمويّاً.
واختتم الأمير تصريحه بالدّعاء سائلاً الله عزّ وجلّ أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين ووليّ عهده الأمين، وأن يديم على بلادنا أمنها وأمانها وعزّها وازدهارها.
