والمبنى المجهز بالكامل أنشىء كمقر حكومي واستثمر عن طريق أحد رجال الأعمال حيث قام باستئجاره وتأجيره كمحلات لبيع الفواكه والخضار، وهو معد لذلك الغرض، ومن ثم أصبح مهجورا.
من جهته، تساءل المواطن حسن آل منصور: لماذا لا يتم عمل صيانة للمركز والاستفادة منه من حيث الاستثمار على سبيل خدمة شرق منطقة نجران ومحافظاتها لكونه يقع على البوابة الشرقية للمنطقة وعلى طريق الملك فهد الحيوي.
وتبذل وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان جهودا كبيرة في إجراءات معالجة عناصر التشوّه البصري بالمناطق، وشملت التشوّه بأنواعه المختلفة كالحفريات والحواجز الخرسانية، ومخلفات البناء، وتسوير المباني قيد الإنشاء وكذلك السيارات التالفة وأعمدة الإنارة.