ذهب قاري
تعددت الإنجازات والاحتفالات في الخليج، لكن الإنجاز الأبرز كان للعبة كرة اليد، التي هيمنت على بطولات اللعبة خلال العامين الماضيين، وتوجت الإنجازات ، بعد سيطرتها على كؤوس اليد المحلية والآسيوية معًا.
وجاء التميز الأكبر لكرة اليد في الخليج في النسخة الثانية لدورة الألعاب السعودية، بعدما حصد فريق الشباب والفريق الأول كأس دورة الألعاب السعودية، وكان المنجز الأبرز والتاريخي التتويج بكأس آسيا للأندية.
ذكرى الإنجازات
أعادت ألقاب دورة الألعاب السعودية إلى الأذهان، ذكرى نجاحات سابقة، حققتها قبضة الدانة الأول، فقد حصل على سادس العالم، أثناء مشاركته في بطولة السوبر جلوب، التي أقيمت في نوفمبر، وقبلها كان الفريق بطلًا لكأس الاتحاد، وكأس الدوري الممتاز في مايو، أما فريق الشباب في اللعبة، فقد حصل على بطولة الدوري والنخبة.
وكان للخليج إنجازات مماثلة في دورة الألعاب السعودية، بتفوقه في ألعاب مختلفة، حيث ارتفع عدد الميداليات التي حصل عليها النادي 200%، مقارنة بالنسخة الأولى، حيث شهدت النسخة نفسها حصد الخليج 12 ميدالية ملونة (4 ذهبيات، 3 فضيات، 5 برونز)
صدارة الهدى
لم تكن إنجازات الهدى، بأقل من نظيرتها في الخليج، وتجلى ذلك بدورة الألعاب السعودية، حيث تصدرت نتائج النادي، أندية المنطقة الشرقية، وحل سابعًا على مستوى أندية المملكة، بعد حصاده 14 ميدالية ملونة (5 ذهبيات، فضيتان، 7 برونزيات)، كاشفًا عن امتلاكه لمواهب مميزة في مختلف الألعاب الرياضية.
-قبضة الخليج توجت إنجازاتها بالذهب الآسيوي
-12 ميدالية للدانة بدورة الألعاب السعودية
-الخليج حقق المركز السادس عالميًا بكرة اليد
-14 ميدالية تصدر بها الهدى أندية الشرقية بدورة الألعاب