أطلق فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في منطقة جازان، الجولة الدعوية الأولى ضمن الجولات الدعوية في الإسكانات التنموية بالمنطقة، حيث أقيمت في إسكان الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله- التنموي بالحصمة، بمشاركة مدير عام الفرع، الشيخ أسامة بن زيد مدخلي.
وتحدث 15 داعية خلال كلماتهم التي أقيمت في 30 جامعًا ومسجدًا، عن العقيدة الصحيحة وما يضادها، وحذروا من المسكرات والمخدرات، وأكدوا أن المملكة منذ عهدها القديم وهي قائمة على التوحيد والعقيدة، فحاربوا البدع والخرافات، وأزالوا المعتقدات الشركية التي كانت سائدة في فترة من الفترات، وبينوا أن ما تعيشه المملكة اليوم من أمن وآمان هو بفضل من الله، ثم بتحقيق العقيدة، والحكم بشريعة الله -عز وجل.
ودعوا إلى الابتعاد عن المسكرات والمخدرات؛ لأنها سبيل هلاك الأفراد والمجتمعات، ودمار للممتلكات؛ فبسببها تحدث الفتن من قتل ونهب وممارسات غير أخلاقية، والدولة -بفضل الله- تعمل ليل نهار للقضاء على المخدرات ومروجيها، وحققت في ذلك تقدمًا باهرًا ونجاحًا كبيرًا.
وأوضح المدير العام للفرع، الشيخ أسامة المدخلي، أن الجولات مهمة لضمان المنهج السليم لدى المجتمع، والتذكير بتعاليم الدين الحنيف، وأضاف أن هذه الجولات جاءت بتوجيه من الوزير، الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، الذي دائمًا ما يولي الدعوة اهتمامًا بالغًا.
يذكر أنه بلغ عدد حضور هذه الجولة 504 من كافة أطياف المجتمع، ويعد المنظمون باستمرارها شهريًا طوال العام.
وتحدث 15 داعية خلال كلماتهم التي أقيمت في 30 جامعًا ومسجدًا، عن العقيدة الصحيحة وما يضادها، وحذروا من المسكرات والمخدرات، وأكدوا أن المملكة منذ عهدها القديم وهي قائمة على التوحيد والعقيدة، فحاربوا البدع والخرافات، وأزالوا المعتقدات الشركية التي كانت سائدة في فترة من الفترات، وبينوا أن ما تعيشه المملكة اليوم من أمن وآمان هو بفضل من الله، ثم بتحقيق العقيدة، والحكم بشريعة الله -عز وجل.
ودعوا إلى الابتعاد عن المسكرات والمخدرات؛ لأنها سبيل هلاك الأفراد والمجتمعات، ودمار للممتلكات؛ فبسببها تحدث الفتن من قتل ونهب وممارسات غير أخلاقية، والدولة -بفضل الله- تعمل ليل نهار للقضاء على المخدرات ومروجيها، وحققت في ذلك تقدمًا باهرًا ونجاحًا كبيرًا.
وأوضح المدير العام للفرع، الشيخ أسامة المدخلي، أن الجولات مهمة لضمان المنهج السليم لدى المجتمع، والتذكير بتعاليم الدين الحنيف، وأضاف أن هذه الجولات جاءت بتوجيه من الوزير، الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، الذي دائمًا ما يولي الدعوة اهتمامًا بالغًا.
يذكر أنه بلغ عدد حضور هذه الجولة 504 من كافة أطياف المجتمع، ويعد المنظمون باستمرارها شهريًا طوال العام.
