وقال الأستاذ في جامعة كولورادو الأمريكية، جاريد براون: «يُظهر التحليل الأولي أن سيقان قصب السكر تحتوي على نسبة عالية من السيليكا غير المتبلورة، لذلك، افترضنا أن حرق قصب السكر يولد جزيئات السيليكا النانوية التي تشكل خطر استنشاق لهؤلاء العمال الزراعيين».
ووجد معدو الدراسة في مجموعة صغيرة من المرضى من السلفادور والمكسيك، الذين كانوا يعانون من مرض كلوي غير معروف، أنه كانت هناك زيادة كبيرة في عدد جزيئات السيليكا النانوية في خزعات الكلى الخاصة بهم، ضمن نطاق حجم مماثل كما لوحظ في رماد قصب السكر.