أكد مدير مركز الدعوة الإسلامية بأمريكا اللاتينية بالبرازيل أحمد علي الصيفي، أن السعودية خط أحمر لكل حاقد وفاسد وهي سيدة العالم العربي والإسلامي والوسطية في العالم والذي يأتي للمملكة سيجد الأمان والطمأنينة والراحة المتكاملة.
جاء ذلك على هامش المؤتمر الدولي "التواصل مع إدارات الشؤون الدينية والإفتاء والمشيخات في العالم وما في حكمها"، الذي عقد اليوم، بمكة المكرمة، وتنظّمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد تحت شعار "تواصل وتكامل"، و يستمرّ لمدة يومين، بمشاركة 150 عالمًا ومفتيًا من 85 دولة حول العالم
وقال الصيفي لـ"الوطن": "من أراد الوسطية الحقيقة فسيجدها في المملكة ومن يريد أن يتعرف على الوسطية فليتعلم من السعودية".
وتابع: "ماذا يستطيع الإنسان في هذه اللحظات المباركة أن يقول ونحن أتينا من شتى بقاع الأرض والمعمورة لنلتقي في رحاب مكة المكرمة بجوار الحرم المكي الشريف وهذا إكرام لا يضاهيه إكرام آخر.. ترى هنا علماء ومفكري المسلمين من شتى بقاع العالم والذين يمثلون أكثر من مليار مسلم ويتم استضافتهم وتكريمهم بأحسن الفنادق وأفضل استقبال وبكلمات طيبة والله يحفظ هذه البلاد حكومة وشعبا".
وأوضح أنه يعمل ويتنقل بين 27 دولة في أمريكا اللاتينية وبكل دولة يزورها يجد الأيادي السعودية البيضاء التي شملت كافة أقطار الأمة الإسلامية أينما كانت، مشيدا بمواقف متعددة للمسلمين في شتى الأماكن والبلدان التي زارها.
جاء ذلك على هامش المؤتمر الدولي "التواصل مع إدارات الشؤون الدينية والإفتاء والمشيخات في العالم وما في حكمها"، الذي عقد اليوم، بمكة المكرمة، وتنظّمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد تحت شعار "تواصل وتكامل"، و يستمرّ لمدة يومين، بمشاركة 150 عالمًا ومفتيًا من 85 دولة حول العالم
وقال الصيفي لـ"الوطن": "من أراد الوسطية الحقيقة فسيجدها في المملكة ومن يريد أن يتعرف على الوسطية فليتعلم من السعودية".
وتابع: "ماذا يستطيع الإنسان في هذه اللحظات المباركة أن يقول ونحن أتينا من شتى بقاع الأرض والمعمورة لنلتقي في رحاب مكة المكرمة بجوار الحرم المكي الشريف وهذا إكرام لا يضاهيه إكرام آخر.. ترى هنا علماء ومفكري المسلمين من شتى بقاع العالم والذين يمثلون أكثر من مليار مسلم ويتم استضافتهم وتكريمهم بأحسن الفنادق وأفضل استقبال وبكلمات طيبة والله يحفظ هذه البلاد حكومة وشعبا".
وأوضح أنه يعمل ويتنقل بين 27 دولة في أمريكا اللاتينية وبكل دولة يزورها يجد الأيادي السعودية البيضاء التي شملت كافة أقطار الأمة الإسلامية أينما كانت، مشيدا بمواقف متعددة للمسلمين في شتى الأماكن والبلدان التي زارها.
