وبحسب البيان الصادر من المركز، فقد قُسّمت الإصدارات إلى شريحتين، بلغ حجم الأولى 2.412 مليار ريال سعودي لصكوك تُستحق في عام 2033م، وبلغت الشريحة الثانية 225 مليون ريال سعودي لصكوك تُستحق في عام 2037.
ويأتي هذا الإصدار تأكيدًا للبيان الصادر من المركز الوطني لإدارة الدين في منتصف شهر فبراير من العام الحالي، باستمراره -وفقًا لخطة الاقتراض السنوية المعتمدة- بالنظر في إمكانيـة الدخول في عمليات تمويلية إضافية بشكل استباقي عبر القنوات التمويلية المتاحة سواء محليًا أو دوليًا، وحسب أوضاع السوق، وذلك لتعزيز وجود المملكة في أسواق الدين، وإدارة مستحقات أصل الدين للأعوام القادمة، مع الأخذ بالاعتبار حركة الأسواق وإدارة المخاطر في محفظة الدين الحكومي.