الضرر وقع بالفعل

يظن بعض المدخنين أن فرصة الإقلاع عن التدخين قد ولت، وأن هذه الخطوة لن تحدث فرقًا، لكن خبراء الصحة يؤكدون أن الأوان لم يفت أبدًا بعد، لأنه بمجرد ذلك، سيبدأ جسمك في إصلاح نفسه، وستلاحظ تحسنًا في التنفس وحاسة التذوق والشم بعد أيام قليلة من الامتناع عن التدخين.

الوقت ليس مناسبا

رغم أنه قد يكون صحيحًا، بشكل عام، أنه لا يجب محاولة الإقلاع عن التدخين خلال الأوقات العصيبة، لكن النصيحة هي «ألا تستخدم هذا عذرًا لعدم المحاولة أبدًا».

التبغ الملفوف يدويا أكثر صحة

يعتقد البعض أن تدخين التبغ الملفوف يدويًا أقل ضررًا من السجائر، لكن في الحقيقة، فإن ذلك يعرض المدخنين لأربعة آلاف مادة كيميائية سامة، العديد منها سام ويسبب السرطان.

تدخيني لا يؤذي سواي

بحسب ما نقلته هيئة الصحة الوطنية الاسكتلندية، فإن غير المدخنين المعرضين لدخان الآخرين على المدى الطويل، معرضون لخطر الإصابة بسرطان الرئة أو السكتة الدماغية وأمراض القلب.

وزني سيزداد

من الطبيعي أن يكون لدى من يدخن مخاوف بشأن زيادة الوزن عند التوقف. وهذا بسبب النيكوتين الذي يثبط الشهية الطبيعية للجسم، ويجعله يحرق السعرات الحرارية بشكل أسرع.

لكن زيادة طفيفة في الوزن قد تحدث عندما يقلع الشخص عن التدخين ويستبدل ذلك بوجبات غير صحية، أما إذا اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا، فمن غير المرجح أن يكتسب وزنًا من جراء هذه الخطوة المهمة.