وتأتي هذه المشاركة بصفتها خطوة لتعزيز الشراكة المجتمعية في الحفاظ على التراث وتمكين الأسر من مزاولة العمل التجاري وتحويلهم من مستفيدين إلى منتجين وتحسين المستوى الاقتصادي لهم وإيجاد فرص عمل لهم وتطوير منتجاتهم والارتقاء بمستوى جودتها.
ويبلغ عدد الأسر المشاركة في المهرجان أكثر من 35 أسرة توجد في الأماكن التي خُصصت لها لتقديم منتجاتها اليدوية والحرفية التي تتناسب مع هوية المهرجان حيث اشتملت معروضاتهم على المنتجات الشعبية والأدوات التراثية مثل حياكة السدو وغزل الصوف.