وذكرت مجلة (scitechdaily) العلمية، أن التكنولوجيا المبتكرة تتضمن إنشاء «أحبار حيوية» مخصصة من الخلايا الجذعية للمريض، تُستخدم هذه «الأحبار الحيوية» في الطباعة ثلاثية الأبعاد لأنسجة القلب لإصلاح الأنسجة الميتة الناتجة عن النوبات القلبية.
قال كارمين جنتيل، رئيس مجموعة تجديد القلب والأوعية الدموية في «أوتس»: «بفضل دراستنا، أصبح لدينا فهم أفضل لكيفية عمل أنسجة القلب المهندسة حيوياً في الجسم بعد زرعها».
وتابع جنتيل: «أظهرت دراستنا أن الرقع المهندسة حيويًا كانت أفضل وأقوى علاج لفشل القلب، الرقع التي تم إنشاؤها باستخدام طرق أخرى إما أنها لم تحفز أي تحسن، أو كان التحسن غير متسق، وتعد رقعنا المهندسة حيويًا بأن تكون أكثر أمانًا واتساقًا وفعالية من حيث التكلفة بالنسبة للمريض».