عبر مدير جمعية الثقافة والفنون بمنطقة نجران علي ناشر كزمان، عن بالغ سعادته بمناسبة الذكرى السادسة لبيعة ولي العهد، وقال: يمثل هذا التاريخ الذكرى السنوية لتولي الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد، ولم يكن يومًا عاديًا فقد استبشر الشعب السعودي بالأمير محمد قائد التغيير وعراب الرؤية وملهم الشباب، فمنذ توليه ولاية العهد والإنجازات تتوالى في شتى المجالات، ولغة الأرقام هي الفيصل ومراهنته على الشباب السعودي وهمته إذ أطلق عبارته الشهيرة (همة السعوديين مثل جبل طويق) والتي أصبحت من المأثورات المحفزة للإبداع والتفوق.
قدوة في التخطيط
وأضاف: هذا هو الأمير القائد الذي فتح الآفاق للمخيلة التي تصل وكما قال (عنان السماء) طموحًا، أخذ على عاتقه التطوير والتغيير راسمًا الأهداف في الاقتصاد والثقافة والسياحة وغيرها لتكون من الروافد المهمة في الاقتصاد السعودي، ومنها أصبحت المملكة ثقلًا سياسيًا ووجهة للاستثمار على المستوى الإقليمي والعالمي. بهذا الإلهام والتوجه والتحفيز والعمل المتواصل والهمة أصبح الأمير محمد قدوة لكل السعوديين؛ قدوة في التخطيط، قدوة في التنفيذ، وقدوة في الحماس حتى نافسنا العالم في نهضة قل نظيرها ووصلت هذه الدولة إلى مصاف التقدم والحضارة يشار إليها في المحافل الدولية ويشهد لها زعماء العالم.
دور مهم
وزاد كزمان: نستلهم من ولي العهد مسؤوليتنا تجاه الوطن وتجاه مقدراته، نواصل البناء والعمل، نساهم من موقعنا في جمعية الثقافة والفنون بنجران بتقديم الفعاليات الثقافية المتنوعة التي تبني العقول وتصقل المواهب وتصنع الجمال، فالأعمال والفعاليات التي قدمتها جمعية الثقافة والفنون بالمنطقة في فترات مختلفة تستهدف الرؤية التي أطلقها الأمير محمد بن سلمان في المجال الثقافي للمبدعين والمبدعات من أبناء الوطن وصقل مواهبهم وإخراج هذا الإبداع إلى حيز الوجود وإظهاره عالميًا ليواكب شتى المجالات المختلفة، ومن هذا المنطلق كان لجمعيات الثقافة في مختلف مناطق المملكة الدور المهم في إفساح المجال وتقديم الورش والفعاليات الثقافية والتركيز على الإرث الثقافي في الوطن، ومن ضمن تلك الجمعيات فرع منطقة نجران.
ألوان فلكلورية
في قسم الفنون الشعبية قدمت الجمعية الألوان الفلكلورية لمنطقة نجران بشكلها الأصيل في عدد من المناسبات مثل إبرازه في فعاليات واحتفالات اليوم الوطني وفي مناسبات مسابقات الفروسية والأعياد الرسمية والاحتفال الخاص بيوم التأسيس. كما تقام الأمسيات الشعرية المتنوعة في مناسبات الوطن وإتاحة الفرصة للشعراء للظهور على الساحة الشعرية، ومن ضمن أعمال الجمعية الاهتمام بالفنون المسرحية، فقد عملت الجمعية عددًا من المسرحيات الهادفة وشاركت في مسابقات داخلية وخارجية، وحصلت على مراكز متقدمة في ذلك.
ورش فنية
وعلى صعيد الفنون البصرية أقامت الجمعية الورش الفنية لاكتشاف الموهوبين والموهوبات وتعليمهم وصقل مواهبهم، وفي بادرة نوعية كان هناك عدد من الورش الفنية بالتعاون مع جمعية إرادة للتوحد لاستهداف أطفال التوحد، والتي كان لها أثر مميز في نفوسهم. وأيضًا دورة تشكيلية بالتعاون مع الإدارة العامة للتعليم استهدفت طالبات محو الأمية والتي أنتجت عددا من اللوحات التشكيلية وتنمية مهارات محو الأمية، ودورة أخرى في فن الريزين لمجموعة من النساء لتدريبهم على هذا الفن والذي يتيح للمتدربات باب عمل لإنتاج الأعمال الفنية فيما يسمى الريزين.
الحرف اليدوية
ومن ضمن الفعاليات المثمرة في مهرجان يوم التأسيس كانت هناك ورش تدريبية للحرف اليدوية في صناعة الجلود وصياغة الفضة وصناعة المنسوجات والملابس والنحت.
وفي مجال التصوير الفوتوغرافي قامت الجمعية بعمل دورات متتابعة في التصوير وأساسيات التصوير ومعالجة الصور، وأطلقت الجمعية رحلات للأماكن السياحية والعمران القديم والمحافظات الشمالية وتصوير الصحراء وليلها ونجومها ليكون توثيقًا وعرضه في المعارض المختلفة.
قدوة في التخطيط
وأضاف: هذا هو الأمير القائد الذي فتح الآفاق للمخيلة التي تصل وكما قال (عنان السماء) طموحًا، أخذ على عاتقه التطوير والتغيير راسمًا الأهداف في الاقتصاد والثقافة والسياحة وغيرها لتكون من الروافد المهمة في الاقتصاد السعودي، ومنها أصبحت المملكة ثقلًا سياسيًا ووجهة للاستثمار على المستوى الإقليمي والعالمي. بهذا الإلهام والتوجه والتحفيز والعمل المتواصل والهمة أصبح الأمير محمد قدوة لكل السعوديين؛ قدوة في التخطيط، قدوة في التنفيذ، وقدوة في الحماس حتى نافسنا العالم في نهضة قل نظيرها ووصلت هذه الدولة إلى مصاف التقدم والحضارة يشار إليها في المحافل الدولية ويشهد لها زعماء العالم.
دور مهم
وزاد كزمان: نستلهم من ولي العهد مسؤوليتنا تجاه الوطن وتجاه مقدراته، نواصل البناء والعمل، نساهم من موقعنا في جمعية الثقافة والفنون بنجران بتقديم الفعاليات الثقافية المتنوعة التي تبني العقول وتصقل المواهب وتصنع الجمال، فالأعمال والفعاليات التي قدمتها جمعية الثقافة والفنون بالمنطقة في فترات مختلفة تستهدف الرؤية التي أطلقها الأمير محمد بن سلمان في المجال الثقافي للمبدعين والمبدعات من أبناء الوطن وصقل مواهبهم وإخراج هذا الإبداع إلى حيز الوجود وإظهاره عالميًا ليواكب شتى المجالات المختلفة، ومن هذا المنطلق كان لجمعيات الثقافة في مختلف مناطق المملكة الدور المهم في إفساح المجال وتقديم الورش والفعاليات الثقافية والتركيز على الإرث الثقافي في الوطن، ومن ضمن تلك الجمعيات فرع منطقة نجران.
ألوان فلكلورية
في قسم الفنون الشعبية قدمت الجمعية الألوان الفلكلورية لمنطقة نجران بشكلها الأصيل في عدد من المناسبات مثل إبرازه في فعاليات واحتفالات اليوم الوطني وفي مناسبات مسابقات الفروسية والأعياد الرسمية والاحتفال الخاص بيوم التأسيس. كما تقام الأمسيات الشعرية المتنوعة في مناسبات الوطن وإتاحة الفرصة للشعراء للظهور على الساحة الشعرية، ومن ضمن أعمال الجمعية الاهتمام بالفنون المسرحية، فقد عملت الجمعية عددًا من المسرحيات الهادفة وشاركت في مسابقات داخلية وخارجية، وحصلت على مراكز متقدمة في ذلك.
ورش فنية
وعلى صعيد الفنون البصرية أقامت الجمعية الورش الفنية لاكتشاف الموهوبين والموهوبات وتعليمهم وصقل مواهبهم، وفي بادرة نوعية كان هناك عدد من الورش الفنية بالتعاون مع جمعية إرادة للتوحد لاستهداف أطفال التوحد، والتي كان لها أثر مميز في نفوسهم. وأيضًا دورة تشكيلية بالتعاون مع الإدارة العامة للتعليم استهدفت طالبات محو الأمية والتي أنتجت عددا من اللوحات التشكيلية وتنمية مهارات محو الأمية، ودورة أخرى في فن الريزين لمجموعة من النساء لتدريبهم على هذا الفن والذي يتيح للمتدربات باب عمل لإنتاج الأعمال الفنية فيما يسمى الريزين.
الحرف اليدوية
ومن ضمن الفعاليات المثمرة في مهرجان يوم التأسيس كانت هناك ورش تدريبية للحرف اليدوية في صناعة الجلود وصياغة الفضة وصناعة المنسوجات والملابس والنحت.
وفي مجال التصوير الفوتوغرافي قامت الجمعية بعمل دورات متتابعة في التصوير وأساسيات التصوير ومعالجة الصور، وأطلقت الجمعية رحلات للأماكن السياحية والعمران القديم والمحافظات الشمالية وتصوير الصحراء وليلها ونجومها ليكون توثيقًا وعرضه في المعارض المختلفة.
