قال مدير فرع هيئة الصحفيين السعوديين بنجران، علي اليامي: تحل علينا الذكرى السادسة لبيعة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان، والمملكة العربية السعودية تشهد تحولات كبرى وإنجازات عملاقة في كل المجالات في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وهذه الإنجازات تؤكد حكمة الملك سلمان في اختيار الأمير محمد بن سلمان وليًا للعهد ورئيسًا لمجلس الوزراء.
ورغم التحديات الجسام على المستوى المحلي، والإقليمي، والدولي استطاع ولي العهد، وبرعاية ومتابعة خادم الحرمين الشريفين، أن يحدث تغيرات جذرية في المجالات السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية داخل المملكة والتي كان لها أثرها العميق في بنية المملكة، وصياغة مفاهيم العلاقة بين الدولة والمواطن على أساس جديد وفكر منفتح، مع الحفاظ على هوية المملكة وإرثها الديني والحضاري، وكانت نتيجة هذا التوجه المدروس مزيدًا من التلاحم بين الشعب والقيادة، حيث كان العمود الفقري لهذه التحولات رؤية 2030 التي خاطبت في مجمل أهدافها المستقبل، وجعلت الشباب هم الأساس لتحقيق الطموحات الإستراتيجية التي بشر بها ولي العهد منذ تقلده موقعه في قيادة المملكة، وإعلانه برامج الإصلاح التي شملت جميع القطاعات الحيوية وأحتلت المملكة موقعها الرائد في محيطها الإقليمي والدولي، وأصبح القائد الشاب صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان، هو النموذج الملهم ليس للسعوديين وحسب بل لكل محبي السلام والتطور في جميع أنحاء العالم، وأضحت إنجازاته العملاقة محل اهتمام لدى كل وسائل الإعلام العربية، والعالمية.
أضاف اليامي أن ما تشهده المملكة العربية السعودية اليوم من تحولات كبرى في شتى المجالات، ومشاريع عملاقة في كل الاتجاهات لم يكن وليد صدفة بل نتاج فكر طموح، ورؤية ثاقبة خاطبت عقول السعوديين والسعوديات، وأتاحت الفرصة أمامهم لبناء دولتهم بلغة المستقبل، بعيدًا عن الأوهام والفكر المتحجر الذي تجاوزه المنطق وعفا عنه الزمن، وكان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان هو الفارس الذي أخذ بزمام هذا التوجه الوطني وجعله حقيقة تمشي بين الناس وليس حلمًا عبثيًا بعيد المنال، حيث فتحت المملكة أبواب المشاركة واسعة أمام الجميع، ولم تدخر من مال أو جهد أو فكر في تشجيع الإبداع والابتكار، ورفعت من سقف الطموحات لدى الشباب والموهوبين، وأصحاب القدرات الخاصة وسخرتها لصالح خدمة المجتمع والدولة، وجعلت من الحلم حقيقة والمستحيل ممكنًا، هكذا تمضي السعودية الجديدة بفضل قيادتها الحكيمة نحو المستقبل، وهي أكثر ثقة وقدرة لتحسين جودة الحياة وترقية مفاهيم التقدم نحو الأفضل، فكانت المحصلة الطبيعية ما نراه اليوم في المملكة من إنجازات مدهشة تلامس الإعجاز وتتطلع إلى مدارات أبعد في كل المجالات بفضل القيادة الرشيدة وحرصها على أن تكون السعودية في القمة دائمًا.
يقول اليامي: منذ تاريخ انطلاقته الأولى في يوم الخميس30 ديسمبر من العام 2021 حرص فرع هيئة الصحفيين السعوديين بنجران على أن يقدم خدمة مختلفة لقطاع الإعلام والإعلاميين بالمنطقة عبر حزمة من البرامج والنشاطات الجديدة والمتجددة، فكان نتاج ذلك الجهد الرفيع تنفيذ روزنامة متواترة من الصالونات الإعلامية، والندوات، والدورات التدريبية المتخصصة في ظرف وجيز وبمهنية عالية. لغة الأرقام
يضيف اليامي بلغة الأرقام المجردة فقد شارك 840 ضيفًا في الصالونات الإعلامية، والندوات، والدورات التدريبية التي نظمها في هذه الفترة القصيرة، ونظم الفرع ثمانية صالونات إعلامية، و12 دورة تدريبية في مجالات مختلفة تم تخصيص بعضها لطلاب وطالبات التعليم العام بالمنطقة، وعلى المدى القريب يسعى فرع هيئة الصحفيين السعوديين بمنطقة نجران إلى تنظيم ملتقى الإعلام التوافقي فى شهر نوفمبر 2023.
ورغم التحديات الجسام على المستوى المحلي، والإقليمي، والدولي استطاع ولي العهد، وبرعاية ومتابعة خادم الحرمين الشريفين، أن يحدث تغيرات جذرية في المجالات السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية داخل المملكة والتي كان لها أثرها العميق في بنية المملكة، وصياغة مفاهيم العلاقة بين الدولة والمواطن على أساس جديد وفكر منفتح، مع الحفاظ على هوية المملكة وإرثها الديني والحضاري، وكانت نتيجة هذا التوجه المدروس مزيدًا من التلاحم بين الشعب والقيادة، حيث كان العمود الفقري لهذه التحولات رؤية 2030 التي خاطبت في مجمل أهدافها المستقبل، وجعلت الشباب هم الأساس لتحقيق الطموحات الإستراتيجية التي بشر بها ولي العهد منذ تقلده موقعه في قيادة المملكة، وإعلانه برامج الإصلاح التي شملت جميع القطاعات الحيوية وأحتلت المملكة موقعها الرائد في محيطها الإقليمي والدولي، وأصبح القائد الشاب صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان، هو النموذج الملهم ليس للسعوديين وحسب بل لكل محبي السلام والتطور في جميع أنحاء العالم، وأضحت إنجازاته العملاقة محل اهتمام لدى كل وسائل الإعلام العربية، والعالمية.
أضاف اليامي أن ما تشهده المملكة العربية السعودية اليوم من تحولات كبرى في شتى المجالات، ومشاريع عملاقة في كل الاتجاهات لم يكن وليد صدفة بل نتاج فكر طموح، ورؤية ثاقبة خاطبت عقول السعوديين والسعوديات، وأتاحت الفرصة أمامهم لبناء دولتهم بلغة المستقبل، بعيدًا عن الأوهام والفكر المتحجر الذي تجاوزه المنطق وعفا عنه الزمن، وكان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان هو الفارس الذي أخذ بزمام هذا التوجه الوطني وجعله حقيقة تمشي بين الناس وليس حلمًا عبثيًا بعيد المنال، حيث فتحت المملكة أبواب المشاركة واسعة أمام الجميع، ولم تدخر من مال أو جهد أو فكر في تشجيع الإبداع والابتكار، ورفعت من سقف الطموحات لدى الشباب والموهوبين، وأصحاب القدرات الخاصة وسخرتها لصالح خدمة المجتمع والدولة، وجعلت من الحلم حقيقة والمستحيل ممكنًا، هكذا تمضي السعودية الجديدة بفضل قيادتها الحكيمة نحو المستقبل، وهي أكثر ثقة وقدرة لتحسين جودة الحياة وترقية مفاهيم التقدم نحو الأفضل، فكانت المحصلة الطبيعية ما نراه اليوم في المملكة من إنجازات مدهشة تلامس الإعجاز وتتطلع إلى مدارات أبعد في كل المجالات بفضل القيادة الرشيدة وحرصها على أن تكون السعودية في القمة دائمًا.
يقول اليامي: منذ تاريخ انطلاقته الأولى في يوم الخميس30 ديسمبر من العام 2021 حرص فرع هيئة الصحفيين السعوديين بنجران على أن يقدم خدمة مختلفة لقطاع الإعلام والإعلاميين بالمنطقة عبر حزمة من البرامج والنشاطات الجديدة والمتجددة، فكان نتاج ذلك الجهد الرفيع تنفيذ روزنامة متواترة من الصالونات الإعلامية، والندوات، والدورات التدريبية المتخصصة في ظرف وجيز وبمهنية عالية. لغة الأرقام
يضيف اليامي بلغة الأرقام المجردة فقد شارك 840 ضيفًا في الصالونات الإعلامية، والندوات، والدورات التدريبية التي نظمها في هذه الفترة القصيرة، ونظم الفرع ثمانية صالونات إعلامية، و12 دورة تدريبية في مجالات مختلفة تم تخصيص بعضها لطلاب وطالبات التعليم العام بالمنطقة، وعلى المدى القريب يسعى فرع هيئة الصحفيين السعوديين بمنطقة نجران إلى تنظيم ملتقى الإعلام التوافقي فى شهر نوفمبر 2023.
