من جانبها أوضحت بلدية محافظة الدرب لـ«الوطن» أن هناك جهودًا كبيرة تبذلها البلدية رغم أن الطريق يتبع النقل، وجاري العمل على صيانته وفتحه سريعًا بمتابعة من محافظة الدرب.
وأوضح عدد من الأهالي أنه وبعد فترة طويلة من تخصيص طريق للشاحنات خارج المحافظة بعيدًا عن طريق المحطة التجارية، تم تحويل مسار «التريلات» إلى وسط المدينة المركزية بطريق المحطة وهذا ما أعاد المعاناة وساهم في زيادة الزحام، وأشاروا إلى أن طريق المحطة ضيق وبدون جسور مشاة وكثير الزحام بسبب المحلات التجارية والمطاعم الموجودة فيه ومع دخول الشاحنات إليه ارتبكت الحركة المرورية وزاد الزحام، خصوصًا مع أجواء رمضان وما تشهده الحركة التجارية من نشاط هذه الأيام، وطالبوا الجهات المعنية بسرعة الانتهاء من فتح طريق الشاحنات حتى يخفف الضغط على طريق المحطة.