وساهمت زخات ورذاذ المطر المتواصلة، في تحسن الأجواء وانخفاض درجات الحرارة الكبرى، على الشواطئ والمحافظات الساحلية في جازان، من منتصف الثلاثينات إلى أقل من منتصف العشرينات.
في الوقت الذي تحولت فيه الأجواء إلى أجواء ربيعية ماطرة، دفعت الزوار والسياح والأسر، خاصة الهاربين من زمهرير برد قمم جبال السراة، إلى الخروج للاستمتاع والتنزهه على شواطئ جازان الدافئة، الممتدة على طول 240 كيلومترا، من الموسم جنوباً إلى الشقيق شمالاً.