الفراولة

• بحسب بحث منشور في جامعة (RUSH)، فإن مركبًا في الفراولة يسمى بيلارجونيدين، مفيد جدًا لصحة الدماغ، حيث إنه يرتبط بتقليل بروتينات تاو، التي تعتبر واحدة من السمات المميزة لمرض الزهايمر.

العدس الأسود


• وجدت دراسة نُشرت في مجلة (Neurology) أن البالغين الذين يتناولون ما لا يقل عن نصف حصة من الأطعمة الغنية بمركبات الفلافونويد النباتية كل يوم تقل لديهم مخاطر التدهور المعرفي بنسبة 20%.

البيض

• يحتل البيض المرتبة الثانية باحتوائه على الكولين بعد كبد البقر، حيث توفر البيضة الواحدة حوالي 30% من الاحتياجات اليومية من الكولين الذي يفيد الدماغ.

فول الصويا

• إن تناول البروتين ليس مفيدًا فقط لبناء العضلات الخالية من الدهون، ولكنه أيضًا طريقة محتملة لتأخير تدهور الدماغ وإبطاء ظهور الخرف.

الأفوكادو

• وجدت دراسة منشورة في مجلة (Nutrients) أن الأشخاص الذين تناولوا الأفوكادو يوميًا لمدة 6 أشهر شهدوا تحسنًا كبيرًا في الذاكرة وكفاءة حل المشكلات.

الماتشا

• يوفر الشاي الأخضر والماتشا حمضًا أمينيًا فريدًا يسمى (L-theanine)، والذي قد يرتبط عند تناول كميات أكبر منه بالتحسينات المعرفية، بما في ذلك الأداء الأفضل في مهام الذاكرة.

السردين المعلب

• يعد السردين من أفضل مصادر أحماض أوميغا 3 الدهنية، التي تشير بعض الأبحاث إلى أنها تساعد في إبطاء التدهور المعرفي المرتبط بالعمر.