استعداد
ورصدت «الوطن» عددًا من أعمال تجهيز الخيم أمام بعض الجوامع والساحات في العاصمة، حيث ستستقبل مرتاديها اعتبارًا من أول يوم في رمضان لتعود بذلك الحياة لهذا النشاط الخيري.
تبرعات
وعادة ما تتكفل بعض الجمعيات الخيرية والمحسنين والسكان المجاورين للجوامع بوجبات إفطار صائم، إذ تمتد موائد متنوعة من الوجبات المتضمنة الأرز واللحوم والمعجنات والعصير واللبن والقهوة والمياه، وتجد هذه العادة المجتمعية السنوية إقبالًا لافتًا وتتحول ساحات المساجد إلى سباق بين أهل الخير لإفطار الصائمين بحثًا عن الأجر والمثوبة.